الصوتُ القديمْ
صوتك
ِ القادمُ منْ خلفِ الغيومِ سكبَ النارَ على البحرِ القديمْ
مدَّ ليِ أرجوحةً منْ نغمٍ ورمانيِ نجمةً بينَ النجومْ
منْ ترى يطلبنيِ.. مخطئةٌ فاتركينيِ لدخانيِ وهموميِ
أنا جرحٌ مطبقٌ فلمـ ـاذا جئتِ تحيينَ مشيعيِ
مدَّ ليِ أرجوحةً منْ نغمٍ ورمانيِ نجمةً بينَ النجومْ
منْ ترى يطلبنيِ.. مخطئةٌ فاتركينيِ لدخانيِ وهموميِ
أنا جرحٌ مطبقٌ فلمـ ـاذا جئتِ تحيينَ مشيعيِ
رقمي
ِ منْ أينَ جئتِ بهِ تحتَ عصفِ الريحِ في الليلِ البهيمِ
بعد
َ أنْ عاشَ غريباً.. مهملاً بينَ أوراقكِ كالطفلِ اليتيمِ
كيف
َ منْ بعدِ شهورٍ خمسةٍ عد تِ يا صاحبةَ الصوتِ الرخيمِ
حبنا كان
َ عظيماً.. مرةً وطوينا قصةَ الحبِ العظيمِ
أتقولين
َ... أنا آسفةٌ بعدَ ما التقيتِ حبيِ في الجحيمِ
لم
ْ أعدْ أخدعُ يا سيدتيِ بالحديـ ـثِ الحلوِ.. بالصوتِ النغومِ
صوتك
ِ العائدُ.. لا أعرفهُ كا نَ يوماً جنتيِ.. كانَ نعيميِ
كلمة
ٌ منك صوتكِ القادمُ منْ خلفِ الغيومِ
ِ.. لو كاذبةٌ عمرتْ لي منزلاً فوقَ النجومِ
ِ.. لو كاذبةٌ عمرتْ لي منزلاً فوقَ النجومِ