كلمة منتدى مبدعون لكل الزوار والأحباب ...........................

المقدمة :
(( كلمة يلقيها معارض)) : على الرغم من الجو الماطر والإعصار مازال مسؤول منتدى مبدعون يحقق الانتصار تلو الانتصار ، ومن ناحية أخرى مازال لهيب كلماته تحرق كل من في المنتدى ، ومازال بعض الكتاب ينقضون التاريخ ، ومازال بعض مشرفي المنتدى بخمس وعشرين ، مازال ومازال ومازال وسأكتفي قبل أن تكتبوا تقرير فينا ....
(( كلمة تلقيها فتاة )) : وكلمة حب نوجهها إلى فتيات اليوم أمهات الغد نقول فيها :
خير للفتاة أن تكون شوكة صامدة من أن تكون وردة ساقطة ....


-اعذرونا أيها السادة إذا كانت مقدمتنا مجنونة كالزمن الذي نعيش فيه، ففي الزمن المجنون يجب أن لا يقدم إلا فنن مجنون ...
أيتها السيدات والسادة إذا كنا قد جئنا اليوم لنشاهد مواضيع فنية أو أمسية شعرية أو مسرحية منها يضجر الضجر ، إذا كانت طبول الجازية يا سادة هي التي تفرقنا وتجمعنا تسطلنا تفرقعنا تكسرنا كما الأوراق في الخريف تنكسر سأجمع كل أصدقائي من مشرفين وأعضاء وكاتبين وألملم أوراقي وأعتزل ..
إذا كان هموم شبكتنا اليوم هي التفريج عن معشوقة القيصر ورشوة كل من في المنتدى من حرس ومن عسكر ، وإبقاؤكم هنا كأهل الكهف لاعلم ولاخبر سأجمع كل أصدقائي وألملم أوراقي وأعتزل ..
إذا كنا سنقدم لكم مواضيع غير مقتنعين بها كعادتنا وتصفقون دون أقتناع كعادتكم ، ونقنعكم بأشياء غير مقتنعين بها وتتظاهرون بالاقتناع بها ونرعد مرة آخرى ولا مطر سأجمع كل أصدقائي وألملم أوراقي وأعتزل .....
أيتها السيدات والسادة من أتى إلينا اليوم ليضحك أعتقد بأنه سيضحك حتى يسكر في قسم النكت .. ومن أتى ليتثقف فمعلوماتنا وفيرة ، ومن اتى منكم ليكتب فينا تقريراً فنحن لسنا كاتبين نحن أطباء مهندسين ومحاميين ولسنا محترفين قد نخطأ وقد ننجح وقد نتعثر ... ومن جاء ليقرأ مابين السطور أعتقد أن هذا هو الذي سيسعد أكثر ويستفيد ، تابعوا معنا منتدى مبدعون ففي النهاية فهمكم كفاية إن اللبيب من الإشارة محاولتنا معكم قد بدأت بأسمي واسم شبكة مبدعون أرحب بكم أجمل ترحيب واسمحوا لي أن أقدم لكم عريف منتدانا الاستاذ جاك وروز ليتحدث إليكم في هذه الليلة :


باسمي واسم شبكة مبدعون أرسل باقة حب.... باقة ورد..... إلى كل من ساهم في نجاح هذه الشبكة الرائعة ونخص منهم كل من الاساتذة :


الاستاذ الكبير kareem : رئيس المنتدى ومسؤول الموقع ومؤسسه
الاستاذ القدير سمو الأمير : المشرف العام في المنتدى