منتديات مبدعون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ...

    adam-rslan
    adam-rslan
    * عـــضـــو فــعـــال *
    * عـــضـــو فــعـــال  *


    الـــجـــنـــس : : ذكر
    الــــبـــرج : : الجدي
    الأبراج الصينية : : الثعبان
    عدد الرسائل : : 71
    الـــعــمــــر : : 34
    العــمــل/الـــتــرفـــيـــه : طالب حقوق
    مــاهـــو مــزاجـــك عـــادة : : رايق
    عــــــلـــــم دولـــتــــك : شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ... Sy10
    تاريخ التسجيل : 11/09/2009
    نــقـاط الـعـضو : : 5520

    شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ... Empty شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ...

    مُساهمة من طرف adam-rslan 10/11/2009, 10:52 pm

    شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ...



    ارجو منكم القراءة بتمعنو صدق و مسؤولية

    اخوكم ادم

    شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ... VU789410



    الشعب التركي المسلم في تركستان الشرقية يرصد بحزن واسى ولوعة كل الدول الاسلامية التي تتسابق في انشاء علاقات تجارية وصناعية ودبلوماسية مع الصين الدولة التي تعذب اخوة لهم في الدين وتستعمر اراضيهم متناسية حقوق الشعب التركستاني عليهم ومتناسية ان كل تلك الاموال والثروات التي يتاجر بها الصينيون انما هي اموال مسروقة من ومنهوبة من ارض شعب مسلم بائس يستجدي مساعدة اخوته في الاسلام في الدول الاسلامية دونما من مجيب او معين او متعاطف فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


    ********

    اللهم اشهد بأننا نطلب معونتهم وهم يفضلون التعاون مع اعداء الاسلام على اعانة اخوة لهم في العقيدة اللهم اننا طالبناهم بحق الاخوة في الاسلام فما راعوا حق الاخوة في الاسلام بل سارعوا في اظهار الرضا من ممارسات من اغتصب اراضينا وانتهك حقوقنا وهدم مساجدنا ومدارسنا ومنعنا من اقامة شعائر ديننا الحنيف اللهم اننا نشكوهم اليك وانت المطلع وانت الرحيم الرحمان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


    ********

    بعض الدول الاسلامية المحسوبة على الاسلام يجاهرون بمعارضتهم لتحرير شعب التركستان ويؤكدون باقتناعهم بان احرار التركستان الشرقية العاملين على اعادة الحقوق المسلوبة منهم هم ارهابيون وتأكيدا لذلك يقومون بتسليم التركستانيين المهاجرين الهاربين من اضطهاد الصين الى دولة الصين لتقوم باعدامهم على رؤوس الاشهاد فاللهم اننا نشكوا هؤلاء اليك ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


    ********

    هناك عامة المسلمين الذين امطرونا برسائل التعاطف والرغبة في تقديم المساعدة وحيث اننا في مرحلة لاتساعدنا على المجابهة العسكرية مع عدونا الشرس فإننا طالبناهم بالدعاء لنا في كل صلواتهم بالنصر والتحرير واليوم نطلب من هؤلاء الاحبة طلبا بسيطا اخر لعل الله يقبل منهم صالح اعمالهم ويبارك في مشاعر اخوتهم الاسلامية وطلبنا هذا هو كالاتي :
    اخي المسلم قاطع جميع المنتجات الصينية فانك يا أخي تكون قد اثبت بذلك عمليا شعورك الاسلامي الغامر بالعطف على اخوتك التركستانيين الشرقيين ان هذه المقاطعة لن تثمر ثمرا ماديا واضحا وقد لاتؤثر في تجارة الصين العريضة الواسعة الاطراف ولكن تدخل في قلوبنا التعزية والشعور بدفء الاخوة الاسلامية ونعلم نحن التركستانييون باننا لسنا وحدنا في الخندق وجزاك الله عنا خيرا
    بل أخي اننا ندعوك لمقاطعة كل المنتجات التي تصدر من دول تحارب الاسلام والمسلمين مثل الهند وامريكا واسرائيل


    ********

    قد يزعم متنطع بأن كثرة المقاطعة لكل تلك الدول تعزل المسلمين وهي دعوى مردودة بل أننا نؤكد أن المقاطعة ستكون مباركة من الله تعالى وأن هذه فرصة لا تعوض لكي تقوم الدول الاسلامية بانشاء سوق اسلامية تتبادل السلع التجارية وهي بمأمن من منافسة بضائع الدول المحاربة للاسلام فلماذا لا نسارع الى ذلك ؟

    التركستانيون الشرقيون ليسوا صينيين بل هم أتراك
    مسلمون ! إخوتنا في العقيدة هل بوسعنا أن نبكي وهل البكاء يكفي؟- هل هناك من مسلم لا يعلم قول النبي صلى الله عليه وسلم " من لم يهمه أمر المسلمين فليس منهم" أم اننا جميعا نعلم ذلك ولكننا للاسف الشديد لا نبالي بالمصيبة في ديننا ؟يا أولي العزم من أمة محمد البدار البدار فقد استنجد أ خوانكم المسلمون في التركستان الشرقية ، بكم لانقاذهم من محنتهم ، أنهم يضعون ثقتهم فيكم ويأملون في عونكم فهلا مددتم الأيدي اليهم ونصرتموهم بعد أن استنصروكم؟

    إن شعبنا هو في أصعب مراحل تاريخه وجهاده ضد الاحتلال الصيني يمر بكل صنوف الضيق والحرمان من الموارد والامكانيات فدولة الصين تقوم كل يوم بعمل معاهدات وصداقات مع كل الدول بما فيها الدول الاسلامية والعربية ثم تضغط على هذه الدول للإعتراف بما اسمته بوحدة الحدود الصينية وتعني بذلك عدم السماح لاية دولة أخرى بالنظر في أمر التركستانيين الشرقيين أو مساعدتهم على الاستقلال بل أبعد من ذلك فهي تطالب هذه الدول بإعادة كل لاجيء تركستاني استطاع الهرب من جحيم الحكم الشيوعي الظالم فاصبح لا حق لشعبنا في اللجوء وهو حق معترف لكل الامم ما عدا شعبنا المظلوم إننا في هذه المرحلة غير قادرين على تنظيم حركة عسكرية مضادة للصينيين بسبب تلك الاحوال ولا نجد أي دعم من أية حكومة على وجه الأرض ونتساءل في حيرة وحرقة لماذا شعبنا فقط يحرم من دعم الحكومات الحرة في العالم ويجد كل الشعوب الاخرى قد وجدت من يسند حقوقها الشرعية في الحرية والاستقلال هل تيمور الشرقية مثلا تتميز عن شعبنا بشيء حتى تهب كل الحكومات لنجدة شعبها وتطالب باستقلالها وتدعم ناشطيها علانية ؟ ما الذي يدعوا أخواننا في العقيدة في الحكومات العربية والاسلامية الى تجاهل قضيتنا تماما والانخراط مع الصين في علاقات متميزة في كل المجالات ؟ والتسليم لها بحقها في التهام أرضنا وخيراتنا وإغتصاب كل حقوقنا الانسانية التي أعترف بها العالم كله لبقية الشعوب الاخرى وكيف أستطاعت الصين إقناعها بأننا صينيون ولسنا أتراكا مسلمون ونبكي بحرقة ونتألم ونشكوا الى الله وحده حالنا فهو الارحم بنا منهم ثم نشكوا اليكم يا إخوتنا في العقيدة ونحن نعلم أنكم بامكانكم المساعدة المالية لدعم الانشطة الاعلامية والانسانية للايغور في كفاحهم ضد قوى الاستعمار والبغي والظلم وكذلك الدعم الروحي بالدعاء المتواصل لنا بالنصر والعودة لبلادنا وتحريرها من ربقة الاستعمار الصيني البغيض في الليالي المظلمة وفي اوقات التهجد وفي شهر الخير شهر رمضان أعاده الله علينا وعليكم بالخير والنصر والسؤدد امين - أدعوا يا أخي المسلم لنا بكل ثقة في الاستجابة فدعاء المسلم لاخيه المسلم في ظهر الغيب مقبول عند الله كما أخبربه الصادق المصدوق سيدنا محمد صلى اله عيه وعلى اله وصحبه وسلم اجمعين

    قال الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم
    (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَـئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {72})
    سورة الأنفال


    التركستان الشرقية التي ترزح اليوم تحت الاستعمار الصيني والتي جعلها مستعمرة له يستلب خيراتها وثرواتها وقد غير الاستعمار الصيني اسمها الى اسم جديد هو سينكيانغ أي المستعمرة الجديدة00 وقد عانى التركستانيون الشرقيون معاناة شديدة اثناء الثورة الثقافية التي اقامها ماوتسي تونج




    في النهاية اشكر كل من قراء هذا الموضوع و اتمنى منه ان يخبر كل الذين يعرفهم و يحدثهم عن ماسي هذا الشعب العظيم و اتمنى منه البحث عن هذا الشعب في مواقع الانترنيت و اتمنى منه ان لا يقف موقف سلبي من هذه القضية و انا شخصيا لن اقصر في واجبي في فضح ممارسات الصين التي تستعمر هذا البلد العظيم و انا سوف لن لقصر في نشر الكثير من الحقائق و الكثير من الذي لا تعرفوه عن هذا الشعب انشاء الله
    اخوكم ادم


    و الان سوف اقدم لكم موقع شعب الايغور على شبكة الانترنيت و باللغة العربية و هذا الموقع بالنسبة لي هو المرجع و الاساس في كل الذي سوف اكتبه لكم عن هذا الشعب الجبار

    http://aluyghur.org



    شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ... 4di86436





    يا شعبي يا شعب الايغور العظيم

    لا تنتظرونا على مداخل قبوركم

    لاننا متنا قبلكم ...
    adam-rslan
    adam-rslan
    * عـــضـــو فــعـــال *
    * عـــضـــو فــعـــال  *


    الـــجـــنـــس : : ذكر
    الــــبـــرج : : الجدي
    الأبراج الصينية : : الثعبان
    عدد الرسائل : : 71
    الـــعــمــــر : : 34
    العــمــل/الـــتــرفـــيـــه : طالب حقوق
    مــاهـــو مــزاجـــك عـــادة : : رايق
    عــــــلـــــم دولـــتــــك : شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ... Sy10
    تاريخ التسجيل : 11/09/2009
    نــقـاط الـعـضو : : 5520

    شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ... Empty رد: شعب الأويغور .. اخوانكم في الإسلام .. وهذه قضيتهم ...

    مُساهمة من طرف adam-rslan 10/11/2009, 10:54 pm

    ا الله ..

    بعثت صلاح الدين من أرض الأتراك و الأكراد لنصرة العرب .. فيا رب .. ابعث من العرب و الترك و الكرد و الغرب .. من ينصر الاسلام في تركستان ...

    إخواننا في تركستان ... و الله لقد اقتربت ساعة الفرج ...انشاء الله

      الوقت/التاريخ الآن هو 19/5/2024, 11:34 am