حقوق الإنسان
هناك عشرة أسس تستند عليها حقوق الإنسان..
أولها هو حق الحياة.. كل إنسان لديه الحق في أن يعيش كريماً، متمتعاً بالصحة والنمو.. يسمو ويزهو بنفسه.. فقد ولد حاملاً بذوراً طيبة لكن المجتمعات طمستها..
المجتمع لم يهيئ التربة الصالحة لها ولا الجو المناسب والمحب لكي تنمو وتزدهر...
لكن النقيض هو الحال... وامتلأت الحياة بالسموم، الغضب، الكراهية، الدمار، العنف، والحرب...
حقك في الحياة هو أن تملأها بالحب وليس بالحرب... حتى الجيوش لا يجب إجبارهم على القتال... بإمكانهم الرفض.. ولكنهم لم يروا طعما للحياة إلا بالممات...
لكن كل مَن عرف واعترف بحقه في الحياة وأنكر الحروب وقتل البشر، وُضع كالحشر بالآلاف في السجون!
على أي أساس يُقتل الإنسان؟.. هل لقلة حقه في الحياة ننهيها بالدمار..
أم هناك أسباب تطوي في طيّها القتل... باسم الدين، السياسة، الاشتراكية، الفاشية، الشيوعية وغيرها من الأفكار المهرية؟؟؟..
السبب ليس إلا عيباً وخللاً في تفسير الأمور....
إن حق الإنسان في الحياة يعلو فوق كل الأسباب..
وحقه في الحياة هو وقار يسمو بكل الكائنات الحية طالما لا زالت على قيد الحياة...
وحق الحياة يتخذ نفس الإطار والوقار في كل الكائنات الحية للبشر وللحيوانات ولكل شيء تنبض فيه روح الحياة...
ولطالما الإنسان يقتل الحيوان فلن يكون متيقظاً لحقه في الحياة!
لم يستطع أن يرى في أي شيء آخر حقه أيضاً بالحياة وقام بعدمه من الوجود..
لكن "الإنسانية" كانت لا تزال تتعايش بحالة حيوانية ليست نباتية... تعتمد في غذائها على أشكال عديدة من الكائنات الحية، ولم تعطي وقاراً للحياة بحد ذاتها...
وما لم يخلق هذا الوقار فلن يدرك الإنسان هدفه من حقه في الحياة..
هناك عشرة أسس تستند عليها حقوق الإنسان..
أولها هو حق الحياة.. كل إنسان لديه الحق في أن يعيش كريماً، متمتعاً بالصحة والنمو.. يسمو ويزهو بنفسه.. فقد ولد حاملاً بذوراً طيبة لكن المجتمعات طمستها..
المجتمع لم يهيئ التربة الصالحة لها ولا الجو المناسب والمحب لكي تنمو وتزدهر...
لكن النقيض هو الحال... وامتلأت الحياة بالسموم، الغضب، الكراهية، الدمار، العنف، والحرب...
حقك في الحياة هو أن تملأها بالحب وليس بالحرب... حتى الجيوش لا يجب إجبارهم على القتال... بإمكانهم الرفض.. ولكنهم لم يروا طعما للحياة إلا بالممات...
لكن كل مَن عرف واعترف بحقه في الحياة وأنكر الحروب وقتل البشر، وُضع كالحشر بالآلاف في السجون!
على أي أساس يُقتل الإنسان؟.. هل لقلة حقه في الحياة ننهيها بالدمار..
أم هناك أسباب تطوي في طيّها القتل... باسم الدين، السياسة، الاشتراكية، الفاشية، الشيوعية وغيرها من الأفكار المهرية؟؟؟..
السبب ليس إلا عيباً وخللاً في تفسير الأمور....
إن حق الإنسان في الحياة يعلو فوق كل الأسباب..
وحقه في الحياة هو وقار يسمو بكل الكائنات الحية طالما لا زالت على قيد الحياة...
وحق الحياة يتخذ نفس الإطار والوقار في كل الكائنات الحية للبشر وللحيوانات ولكل شيء تنبض فيه روح الحياة...
ولطالما الإنسان يقتل الحيوان فلن يكون متيقظاً لحقه في الحياة!
لم يستطع أن يرى في أي شيء آخر حقه أيضاً بالحياة وقام بعدمه من الوجود..
لكن "الإنسانية" كانت لا تزال تتعايش بحالة حيوانية ليست نباتية... تعتمد في غذائها على أشكال عديدة من الكائنات الحية، ولم تعطي وقاراً للحياة بحد ذاتها...
وما لم يخلق هذا الوقار فلن يدرك الإنسان هدفه من حقه في الحياة..