الرئيسية
هلاااااااااااا كيفكم .......... الكل إنشا الله يكون بخير .....
اليوم جايبلكم موضوع مكروه الحديث فيه ... بس رغم هاد الشي حابب انو نحكي فيه ... وخصوصاا انو يلي بدنا نحكي عنها مو هوون ......... هههههههههه يعني معنا فرصة كبيرة لنحكي عنها شو ما بدنا وبدون ما تبهدلنا .... يمكن في منكم قال حرام ...!!
لأ مو حراام لأني إذا خبرتكم مين هي يلي بدنا نحكي عنها لح تضحكوا ولح تشاركوني بالحديث وأنا متأكد ..... ههههههههههه ........ نعم إنها أم زوجتك ... يعني حماتك
أكثر الناس إذا جبت سيرة حماتو على لسانك ... بسبها وبيشتمها ... وبقول لك : الله يقبرني حماتي .......... إن شاء الله بعدمها .... تروح قتل شو منكدة علي عيشتي .... حماتي فيلا متل الغوريلاا .... هههههههه ... نعم هذا ما يقولونه دائماً الناس عن حماتهم ... وخصوصاً الموظفين وسائقوا التاكسي وشوفيرية الباصات ... وانت هلأ أكيد شتمتها شي 100 شتمة ههههههههه ... طيب تعالوا لأحكيلكم هي القصة :
كان هناك رجل موظف متزوج إمرأة وكان هو وزوجته يسكنان عند والدته ... وكان هذا الرجل كلما خرج من بيته ،، تتشاجر زوجته مع حماتها .. وكانت حماتها اقوى منها وكان لسانها سليط جداا معها فكانت تبهدلها وتمسح فيها الأرض ... وكانت هذه الزوجة تشعر نفسها بأنها مظلومة وإن حماتها تكرهها .. فاشتكت لزوجها وأخبرته بمعاملة أمه لها ... وطلبت منه أن يضع امه بمأوى عجزة أو يستأجر لها بيتاً لكي تبتعد عن حماتها ووعدته بأن إذا استأجر بيتاً لها ستخدمه وبدأت تتحايل عليه بكلامها الساحر ليستأجر لها بيتاً ... فنهر عليها وغضب وصاح بها وأخبرها بأنه لا يمكن له أن يترك أمه أبداً وفهمها بأن أمه هي الكل بالكل وقال لها : يا ويلك اسمع من امي انك زعلتيها .. او تردي وتعيدي هاد الكلام .. او اسمع انو امي شكتلي شي عنك .... هي امي تاج راسك وراسي وبدنا نضل نستحملها لأخر العمر .. فهمانة علي شو قلتلك ...!! ،،فأمتصت الزوجة غضبها وتظاهرت بالابتسامة امام زوجها وأنطلقت إلى النوم وبدأت تفكر بالانتقام من حماتها ... فبعد تفكير طويل قررت أن تقتل حماتها ... فذهبت إلى شيخ كان كبير بالسن ورجل حكيم ومهنته هي صنع ادوية للناس ... فذهبت إليه وأشتكت له حالها حتى شفق عليها ذلك الشيخ وأخبرته بأنها تريد التخلص من حماتها وقتلها وتسميمها .. وعرضت عليه مبلغ كبير من المال مقابل ذلك .. فوافق هذا الشيخ على الاشتراك معها في جريمتها ... وأعطاها علبة صغيرة ... وقال لها هذه العلبة يوجد فيها سم قاتل وفتاك وقد صنعته على يدي لأجلك ... ولكن حماتك لاتموت إلا بعد مرور شهر ويجب عليك في كل يوم أن تضعي داخل طعامها وشرابها قطرة واحدة منه فقط وكرر ذلك فقال لها : قطرة واحدة فقط ... وبعد مرور شهر ستموت حماتك إذا الله ما خيبنا ... وطلب منها ووصاها أن تقوم بمعاملة حماتها بالحسنى والمودة لتبعد الشبهات عن نفسها عندما يأتي أجل حماتها ... فأخذت تلك الزوجة هذه العلبة بسعادة لاتوصف .. وشكرت هذا الشيخ وأعطته كل ما تملك من ذهب إكراماً له وخرجت إلى بيت حماتها لتطبق خطتها وتقتل حماتها .... فبدأت تدلل حماتها وصنعت لها شراباً من العصير وقدمته لحماتها بأجمل وأروع وانقى عبارات الكلام الحنون اللائق والجميل ، فأندهشت الحماية من معاملة كنتها لها بهذا الاسلوب الراقي وبهذا الكلام الجميل .. فردت عليها الزوجة : يا مرت عمي من اليوم وطالع لح تلاقيني صرت متل السمنة على العسل معك وانت متل امي وأنا آسفة يا مرت عمي عن كل شي بدا مني سابقاً ... ففرحت الحماية من ذلك ... وفي كل يوم .. تقوم الزوجة بصنع أجمل المشروبات وأطيبها مع أروع كلمات الحب لمرت عمها وتقوم بوضع قطرة من ذاك السم في داخل الشراب الذي تقدمه ... وبالمقابل مرت عمها صارت تموت عليها وتحبها وتدللها ... وصارت ما تخليها تشتغل معها في ترتيب البيت .. حتى تحول حقدهم لبعض إلى قمة المحبة والوفاء ... وصارت مرت عمها مرات هي التي تستيقظ باكراً وتقدم لزوجة ابنها الطعام والشراب وتطلعلها ياهم على الغرفة ... وقبل اسبوع من انتهاء المدة المقررة ... استيقظت الزوجة باكراً ولبست ملابسها واتجهت مسرعة إلى ذلك الشيخ تستنجده وتطلب منه أن يحضر لها دواء يبطل مفعول السم قبل ان تنتهي المدة المحددة .. وأخبرته بأنها بعد ما عاملت حماتها بالطيبة اصبحت تحبها حباً جماً .. وأنها لم تعد تريد أن تقتل حماتها،،،،،، فضحك الشيخ حتى دمعت عيناه ... وقال لها : يا بنيتي !! أرأيت كيف معاملة الناس بالحسنى وبالطيبة وبالكلام الجميل يحبب الناس بك ويجعل اعداءك اصدقاء لك وأخوة لك ... إن السم الذي صنعته لك لم يكن سماً ،، بل كان عبارة عن علبة من المياه العادية ... وأنا مستحيل أن أقوم بصنع سم وأقضي على حياة إنسان واشترك معك في جريمة مثل هذه ولو عطيتيني فلوس الدنيا كلها ... بس لما سمعت قصتك عرفت انو العطل مو بحماتك العطل منك فعلشان هيك طلبت منك إنك تعاملي حماتك بالحسنى أما بالنسبة للسم فعلشان تتأكدي انو مو سم سأشربها أنا أمامك ... وشربها وتأكدت انها ماء ففرح قلبها وشكرت شيخها .... وعاشت منذ هذا اليوم بسعادة وهناء مع زوجها وحماتها .... قصة طويلة لكنها جميلة .... واعتقد أن الفكرة قد وصلت للجميع ..... وشكراا لكم ولحسن متابعتكم ..
مع تحيات : جاك وروز
اليوم جايبلكم موضوع مكروه الحديث فيه ... بس رغم هاد الشي حابب انو نحكي فيه ... وخصوصاا انو يلي بدنا نحكي عنها مو هوون ......... هههههههههه يعني معنا فرصة كبيرة لنحكي عنها شو ما بدنا وبدون ما تبهدلنا .... يمكن في منكم قال حرام ...!!
لأ مو حراام لأني إذا خبرتكم مين هي يلي بدنا نحكي عنها لح تضحكوا ولح تشاركوني بالحديث وأنا متأكد ..... ههههههههههه ........ نعم إنها أم زوجتك ... يعني حماتك
أكثر الناس إذا جبت سيرة حماتو على لسانك ... بسبها وبيشتمها ... وبقول لك : الله يقبرني حماتي .......... إن شاء الله بعدمها .... تروح قتل شو منكدة علي عيشتي .... حماتي فيلا متل الغوريلاا .... هههههههه ... نعم هذا ما يقولونه دائماً الناس عن حماتهم ... وخصوصاً الموظفين وسائقوا التاكسي وشوفيرية الباصات ... وانت هلأ أكيد شتمتها شي 100 شتمة ههههههههه ... طيب تعالوا لأحكيلكم هي القصة :
كان هناك رجل موظف متزوج إمرأة وكان هو وزوجته يسكنان عند والدته ... وكان هذا الرجل كلما خرج من بيته ،، تتشاجر زوجته مع حماتها .. وكانت حماتها اقوى منها وكان لسانها سليط جداا معها فكانت تبهدلها وتمسح فيها الأرض ... وكانت هذه الزوجة تشعر نفسها بأنها مظلومة وإن حماتها تكرهها .. فاشتكت لزوجها وأخبرته بمعاملة أمه لها ... وطلبت منه أن يضع امه بمأوى عجزة أو يستأجر لها بيتاً لكي تبتعد عن حماتها ووعدته بأن إذا استأجر بيتاً لها ستخدمه وبدأت تتحايل عليه بكلامها الساحر ليستأجر لها بيتاً ... فنهر عليها وغضب وصاح بها وأخبرها بأنه لا يمكن له أن يترك أمه أبداً وفهمها بأن أمه هي الكل بالكل وقال لها : يا ويلك اسمع من امي انك زعلتيها .. او تردي وتعيدي هاد الكلام .. او اسمع انو امي شكتلي شي عنك .... هي امي تاج راسك وراسي وبدنا نضل نستحملها لأخر العمر .. فهمانة علي شو قلتلك ...!! ،،فأمتصت الزوجة غضبها وتظاهرت بالابتسامة امام زوجها وأنطلقت إلى النوم وبدأت تفكر بالانتقام من حماتها ... فبعد تفكير طويل قررت أن تقتل حماتها ... فذهبت إلى شيخ كان كبير بالسن ورجل حكيم ومهنته هي صنع ادوية للناس ... فذهبت إليه وأشتكت له حالها حتى شفق عليها ذلك الشيخ وأخبرته بأنها تريد التخلص من حماتها وقتلها وتسميمها .. وعرضت عليه مبلغ كبير من المال مقابل ذلك .. فوافق هذا الشيخ على الاشتراك معها في جريمتها ... وأعطاها علبة صغيرة ... وقال لها هذه العلبة يوجد فيها سم قاتل وفتاك وقد صنعته على يدي لأجلك ... ولكن حماتك لاتموت إلا بعد مرور شهر ويجب عليك في كل يوم أن تضعي داخل طعامها وشرابها قطرة واحدة منه فقط وكرر ذلك فقال لها : قطرة واحدة فقط ... وبعد مرور شهر ستموت حماتك إذا الله ما خيبنا ... وطلب منها ووصاها أن تقوم بمعاملة حماتها بالحسنى والمودة لتبعد الشبهات عن نفسها عندما يأتي أجل حماتها ... فأخذت تلك الزوجة هذه العلبة بسعادة لاتوصف .. وشكرت هذا الشيخ وأعطته كل ما تملك من ذهب إكراماً له وخرجت إلى بيت حماتها لتطبق خطتها وتقتل حماتها .... فبدأت تدلل حماتها وصنعت لها شراباً من العصير وقدمته لحماتها بأجمل وأروع وانقى عبارات الكلام الحنون اللائق والجميل ، فأندهشت الحماية من معاملة كنتها لها بهذا الاسلوب الراقي وبهذا الكلام الجميل .. فردت عليها الزوجة : يا مرت عمي من اليوم وطالع لح تلاقيني صرت متل السمنة على العسل معك وانت متل امي وأنا آسفة يا مرت عمي عن كل شي بدا مني سابقاً ... ففرحت الحماية من ذلك ... وفي كل يوم .. تقوم الزوجة بصنع أجمل المشروبات وأطيبها مع أروع كلمات الحب لمرت عمها وتقوم بوضع قطرة من ذاك السم في داخل الشراب الذي تقدمه ... وبالمقابل مرت عمها صارت تموت عليها وتحبها وتدللها ... وصارت ما تخليها تشتغل معها في ترتيب البيت .. حتى تحول حقدهم لبعض إلى قمة المحبة والوفاء ... وصارت مرت عمها مرات هي التي تستيقظ باكراً وتقدم لزوجة ابنها الطعام والشراب وتطلعلها ياهم على الغرفة ... وقبل اسبوع من انتهاء المدة المقررة ... استيقظت الزوجة باكراً ولبست ملابسها واتجهت مسرعة إلى ذلك الشيخ تستنجده وتطلب منه أن يحضر لها دواء يبطل مفعول السم قبل ان تنتهي المدة المحددة .. وأخبرته بأنها بعد ما عاملت حماتها بالطيبة اصبحت تحبها حباً جماً .. وأنها لم تعد تريد أن تقتل حماتها،،،،،، فضحك الشيخ حتى دمعت عيناه ... وقال لها : يا بنيتي !! أرأيت كيف معاملة الناس بالحسنى وبالطيبة وبالكلام الجميل يحبب الناس بك ويجعل اعداءك اصدقاء لك وأخوة لك ... إن السم الذي صنعته لك لم يكن سماً ،، بل كان عبارة عن علبة من المياه العادية ... وأنا مستحيل أن أقوم بصنع سم وأقضي على حياة إنسان واشترك معك في جريمة مثل هذه ولو عطيتيني فلوس الدنيا كلها ... بس لما سمعت قصتك عرفت انو العطل مو بحماتك العطل منك فعلشان هيك طلبت منك إنك تعاملي حماتك بالحسنى أما بالنسبة للسم فعلشان تتأكدي انو مو سم سأشربها أنا أمامك ... وشربها وتأكدت انها ماء ففرح قلبها وشكرت شيخها .... وعاشت منذ هذا اليوم بسعادة وهناء مع زوجها وحماتها .... قصة طويلة لكنها جميلة .... واعتقد أن الفكرة قد وصلت للجميع ..... وشكراا لكم ولحسن متابعتكم ..
مع تحيات : جاك وروز
