قيل أن خريجاً جامعياً متفوقاً لم يحظَ بوظيفة فبعث قصيدةً إلى مدير الشركة التي يريد العمل بها يشكو إليه حاله قائلاً:
خريجُ جامعةٍ ببابكَ واقفٌ ......... يرجو الوظيفة هل لديك وظائفُ
حـرقَ السنينَ دراسة وفلافلاً ...........وإذا تبرجزَ فالطعامُ نواشفُ
تقديرهُ الممتازُ يشكو للورى ........فقرَ الجيوبِ و من قراركَ خائفُ
رد عليه المدير قائلاً :
ليسَ المؤهّلُ يا فتى بشهادةٍ .........غيرُ الوساطةِ كلُّ شيءٍ تالفُ
تقديرُكَ الممتازُ لا يكفي هنا .........إنَّ الحياةَ معارفٌ و مناسفُ
انقعْ شهادتكَ التي احرزْتَها ....... و اشربْ فإنَّ العلمَ شيءٌ زائفُ
خريجُ جامعةٍ ببابكَ واقفٌ ......... يرجو الوظيفة هل لديك وظائفُ
حـرقَ السنينَ دراسة وفلافلاً ...........وإذا تبرجزَ فالطعامُ نواشفُ
تقديرهُ الممتازُ يشكو للورى ........فقرَ الجيوبِ و من قراركَ خائفُ
رد عليه المدير قائلاً :
ليسَ المؤهّلُ يا فتى بشهادةٍ .........غيرُ الوساطةِ كلُّ شيءٍ تالفُ
تقديرُكَ الممتازُ لا يكفي هنا .........إنَّ الحياةَ معارفٌ و مناسفُ
انقعْ شهادتكَ التي احرزْتَها ....... و اشربْ فإنَّ العلمَ شيءٌ زائفُ