كان لنيوتن قطة يحبها كثيرا وكانت في كل مرة تخدش الباب حتى يفتح لها بينما يكون هو مستغرقاً في أبحاثه وحتى لا تقطع عليه أبحاثه ودراساته فتح لها قنطرة في الباب من تحت فصارت تدخل وتخرج على كيفها دون أن تشغله بفتح الباب وبعد فترة من الزمن حملت القطة وأنجبت 5أو 6 قطط صغيرة فحتى لا يعذب نفسه
فتح لكل ولد من أولادها باباً صغيراً ومن كثرة استغراقه بالعلم لم ينتبه أنها يمكن أن تدخل هي وأولادها من الفتحة الكبيرة الأولى التي صنعها لها.....
+.+.+.+.+.+.+.+.+.+
ومرة كان العالم أمبير يحل مسألة في الطريق فكتبها على جدار لصندوق عربة كان مستغرقاً جداً في حلها فمشت العربة وإذا به يمشي معها ويتابع حل مسألته التي كانت تهمه ولم يهمه شيء سواها
فتح لكل ولد من أولادها باباً صغيراً ومن كثرة استغراقه بالعلم لم ينتبه أنها يمكن أن تدخل هي وأولادها من الفتحة الكبيرة الأولى التي صنعها لها.....
+.+.+.+.+.+.+.+.+.+
ومرة كان العالم أمبير يحل مسألة في الطريق فكتبها على جدار لصندوق عربة كان مستغرقاً جداً في حلها فمشت العربة وإذا به يمشي معها ويتابع حل مسألته التي كانت تهمه ولم يهمه شيء سواها