ان تسالوني ما اسمها.......فاسمها من شدة الضياء
او تسالوني شكلها..........فوجهها كحمرة المساء
وان اردتم تعرفوا........فتابعوا ابياتية الزرقاء
****
بكل ليلة اخاطب القمر.......واسمع النجوم تنشد الغناء
اسامر الدخان والاقلام والاوراق......لاذكر القلب بزرقة السماء
هناك تحت شرفة الغيوم.......اداعب الكتاب لامنع البكاء
رسمت صورة زيتية عليه.....لاذكر الوجه والعينين والرداء
هدية لوجهها الجميل والحزين.....في ليلة مثلجة من قمة الشتاء