بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اصدقائي الاعزاء .. احبائي الغاليين .. زملائي المبدعون ... اسمحوا لي بكلمة ألقيها في هذا المنتدى الجميل ليسمع ويقرأها ويفكر فيها وربما يجدها في لحظة في فعلا واقعية ولكن لم يعرها اي انتباه .. سيادتكم حضرتكم لم اعود اليكم والى المنتدى لكي اظهر لكم ابداعاتي او افكاري او خواطري .. انما عدت فقط لاجل ان اكتب هذا الموضوع لعل احد من مكان ما او عالم ما قد يوافقني الرأي .. صحيح البعض سيقول في نفسه غريبه اني لم اعود لاني لم اشتاق اليكم سأقولها من كل قلبي لقد اشتقت اليكم وما زلت احن الى جلساتنا التي قد تعودنا عليها .. لا اريد ان اطيل الحديث وحتى لا اكون متفلسفا امامكم سوف ادخل في صلب الموضوع
بكل صراحه لا اعرف كيف سأبدا او من اين أبدا ربما هو موضوع لم يخطر على بال احد رغم انه يحدث في حياة كل منا الا وهو معرفتنا بأشخاص ليس بيننا وبينهم فقط كلمة سلام وبعدها تطور العلاقة لكي تصبح صداقة .. نعم ! صداقة بكل معاني الكلمة .... حتى تصل الى ان كل واحد منا يبوح بسره الى الاخر ثم .... ثم بعد فترة من الزمن على هذه الصداقة التي اصبحت وطيدة وربما خلال فترة الصداقة يتعرف احد منا على شخص اخر وتبدا العلاقة من سلام الى ان تصل صداقة قوية ولكن .. كل هذا في فترة زمنية قصيرة جداً جداً وثم نرى الصديق الذي قد عرفناه وعرف كل اسرارنا قد بدأ يبتعد عنا شيئاً فشيئاً حتى اصبحنا كالغرباء كانه لا يعرف بعضنا البعض .. نعم ! هذا ما لمسته وما زلت اراه .. ويبقى السؤال ( لماذا ؟؟!! ) .. صحيح البعض منا قد يقول بأن هناك اسباب دعت هذا الصديق الى الابتعاد عنا اما بشكل تدريجي او بشكل مفاجئ .. اسئلة تدور في سطوري ..
هل هذا الصديق قد مل من صداقتنا ؟
هل هذا الصديق الذي قد عرف اسرارنا قد وجد افضل منا ؟
هل هذا الصديق الذي قد تعودنا الاشتياق اليه وتدمع العين لرؤيته قد وجد شخص يبادله الشعور نفسه كأننا لم نخوضها معه ابداً ! ؟
صحيح بان كل منا لديه الاختيار .. لديه حرية التفكير .. لديه حرية الحياة ولا احد يستطيع ان يقف امامه ولكن .. الا يعتبر هذا إذاء للصديق القديم ؟ .. الا يعتبر هذا الاسلوب بمثابة طعنة في ظهر الصديق القديم ؟ .. الا يمكن .. لا .. وبكل تأكيد انه قد جرح هذا الصديق كأنه لا يعلم بان الجروح لا يمكن مداواتها ابداً !! ؟ .. لذلك علينا ان نقول له ( شكرا على الجرح ) نعم .. نشكره على الجرح كأنه لم تكفيه جروح ايامه وزمانه .
قبل دقايق ليست بكثير اقبلت على صديق عزيز عليّ لكي اسلم عليه فاقبل علي بشكل لم اكن اتوقعه ابدا
لا اعرف كيف بدأت مقابلتنا وكيف انتهت في دقايق معدودة ولا اعرف ماذا اقول وكيف اروي هذه القصة .. ساتوقف هنا .
وقبل عدة ايام كنت احكي مع صديق قديم لي فهو غالي وعزيز وفوق راسي كانت تجمعنا صداقة بكل معاني الكلمة .. وبسبب ظروفه الخاصة اصبحت انا .. نعم اقولها وبكل صدق انا الذي قللت من الاتصال عليه بسبب ظروفه وحتى لا ازعجه كثيراً كانت هذه نيتي بان لا ازعجه .. واثناء حكينا الذي اختلف عما تعودنا عليه صدرت كلمة واحدة فقط وحصل ما حصل لا اريد ذكرها .
اعزائي المحبين الغالين العزيزين اقف الى هنا لاني اعرف باني قد اطلت الحديث وانا لا اريد ذلك لان كلماتي ما زالت تفيض وقد تصل الى آلآف الصفحات وربما لم تنتهي في زمن لا اعرف ماذا اطلق عليه .. هل هو زمن الغدر ام زمن الخيانة ام زمن المصلحة ام الكذب ام ماذا ؟؟!
( مما خطت يدي وسطر قلمي فشكراً لكم وشكراً على من جرحني )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اصدقائي الاعزاء .. احبائي الغاليين .. زملائي المبدعون ... اسمحوا لي بكلمة ألقيها في هذا المنتدى الجميل ليسمع ويقرأها ويفكر فيها وربما يجدها في لحظة في فعلا واقعية ولكن لم يعرها اي انتباه .. سيادتكم حضرتكم لم اعود اليكم والى المنتدى لكي اظهر لكم ابداعاتي او افكاري او خواطري .. انما عدت فقط لاجل ان اكتب هذا الموضوع لعل احد من مكان ما او عالم ما قد يوافقني الرأي .. صحيح البعض سيقول في نفسه غريبه اني لم اعود لاني لم اشتاق اليكم سأقولها من كل قلبي لقد اشتقت اليكم وما زلت احن الى جلساتنا التي قد تعودنا عليها .. لا اريد ان اطيل الحديث وحتى لا اكون متفلسفا امامكم سوف ادخل في صلب الموضوع
بكل صراحه لا اعرف كيف سأبدا او من اين أبدا ربما هو موضوع لم يخطر على بال احد رغم انه يحدث في حياة كل منا الا وهو معرفتنا بأشخاص ليس بيننا وبينهم فقط كلمة سلام وبعدها تطور العلاقة لكي تصبح صداقة .. نعم ! صداقة بكل معاني الكلمة .... حتى تصل الى ان كل واحد منا يبوح بسره الى الاخر ثم .... ثم بعد فترة من الزمن على هذه الصداقة التي اصبحت وطيدة وربما خلال فترة الصداقة يتعرف احد منا على شخص اخر وتبدا العلاقة من سلام الى ان تصل صداقة قوية ولكن .. كل هذا في فترة زمنية قصيرة جداً جداً وثم نرى الصديق الذي قد عرفناه وعرف كل اسرارنا قد بدأ يبتعد عنا شيئاً فشيئاً حتى اصبحنا كالغرباء كانه لا يعرف بعضنا البعض .. نعم ! هذا ما لمسته وما زلت اراه .. ويبقى السؤال ( لماذا ؟؟!! ) .. صحيح البعض منا قد يقول بأن هناك اسباب دعت هذا الصديق الى الابتعاد عنا اما بشكل تدريجي او بشكل مفاجئ .. اسئلة تدور في سطوري ..
هل هذا الصديق قد مل من صداقتنا ؟
هل هذا الصديق الذي قد عرف اسرارنا قد وجد افضل منا ؟
هل هذا الصديق الذي قد تعودنا الاشتياق اليه وتدمع العين لرؤيته قد وجد شخص يبادله الشعور نفسه كأننا لم نخوضها معه ابداً ! ؟
صحيح بان كل منا لديه الاختيار .. لديه حرية التفكير .. لديه حرية الحياة ولا احد يستطيع ان يقف امامه ولكن .. الا يعتبر هذا إذاء للصديق القديم ؟ .. الا يعتبر هذا الاسلوب بمثابة طعنة في ظهر الصديق القديم ؟ .. الا يمكن .. لا .. وبكل تأكيد انه قد جرح هذا الصديق كأنه لا يعلم بان الجروح لا يمكن مداواتها ابداً !! ؟ .. لذلك علينا ان نقول له ( شكرا على الجرح ) نعم .. نشكره على الجرح كأنه لم تكفيه جروح ايامه وزمانه .
قبل دقايق ليست بكثير اقبلت على صديق عزيز عليّ لكي اسلم عليه فاقبل علي بشكل لم اكن اتوقعه ابدا
لا اعرف كيف بدأت مقابلتنا وكيف انتهت في دقايق معدودة ولا اعرف ماذا اقول وكيف اروي هذه القصة .. ساتوقف هنا .
وقبل عدة ايام كنت احكي مع صديق قديم لي فهو غالي وعزيز وفوق راسي كانت تجمعنا صداقة بكل معاني الكلمة .. وبسبب ظروفه الخاصة اصبحت انا .. نعم اقولها وبكل صدق انا الذي قللت من الاتصال عليه بسبب ظروفه وحتى لا ازعجه كثيراً كانت هذه نيتي بان لا ازعجه .. واثناء حكينا الذي اختلف عما تعودنا عليه صدرت كلمة واحدة فقط وحصل ما حصل لا اريد ذكرها .
اعزائي المحبين الغالين العزيزين اقف الى هنا لاني اعرف باني قد اطلت الحديث وانا لا اريد ذلك لان كلماتي ما زالت تفيض وقد تصل الى آلآف الصفحات وربما لم تنتهي في زمن لا اعرف ماذا اطلق عليه .. هل هو زمن الغدر ام زمن الخيانة ام زمن المصلحة ام الكذب ام ماذا ؟؟!
( مما خطت يدي وسطر قلمي فشكراً لكم وشكراً على من جرحني )
عدل سابقا من قبل سمو الامير في 17/7/2011, 12:51 am عدل 1 مرات