بسم الله الرحمن الرحيم
قصة مجنون هو يحكي قصته بلغة ( أقدام ) ، تلك اللغة التي وقف له الجميع من أجل تحية
وتصفيق ورفع قبعات ليس فقط من أنصاره وأنصار فريقه إنما أيضاً من الخصوم ! يلقى الإشادة من
الجميع دون إستنثاء ، المديح يسبقه أينما حلت أقدامه ! إنما أصبحت كلمة ( إعجاز ) مرتبطة فيه
بالشي الكبير ، كيف لا وكلمة هذا الإعجاز أصبحت الصفة التي تميزه عن غيره في عالم المستديرة
لغة هذا الإعجاز أصبح الأمر الذي يقود فريقه إلى أي إنتصار يكون أحد ركائز التشكيلة فيه ! لغة
الإعجاز أصبحت الهاجس الأكبر لأي خصم يحل على أرض فريقه أو ماحل فريقه على أرضه !
بمختلف المستديرات يحظر إبداع وآحد يقوده هذا القصير المكير ، لنهاية وآحدة أيضاً إسمها فرح
بإنتصار أو إنتظار لقآدم الادوار ! وبمختلف المسميات يحظر هذا الإسم ليؤكد أنه سيصبح إنما
أصبح الرقم الصعب في عآلم المستديرة !
لست هنآ لأحكي تآريخ ، فإني سأحتاج إلى عديد الموآضيع وإلى كثير الحروف لأصف ماشعرت أو
ماشعر المتآبع العاشق أو الحيآدي لما يرسمه هذا المعجزة على أرض مستديرة ! لكني سأحكي
بإختصار عن موسم إعجازي جديد يختمه أو على وشك ختآمه هذا القصير المكير ! وبإعجاز آخر
يقوده إلى ثآلث الكرآت الذهبية بلغة الإستحقاق ! نعم يا سآدة الإسم الرنان في عآلم المستديرة
( ميسي ) تلك الأربع حروف التي عنوآنها لاعب من مدرسة الفن برشلونة ومن منبع مدرسة
عنوانها أعرق مدآرس العآلم بكرة القدم ( لاماسيا ) ! تلك الأربع حروف تلخص الإعجوبة التي
تكلمنا عنه بدون ذكر الإسم ! ولكن أيضاً مع عدم ذكر تلك الحروف يرسخ للبال ( هو ) لأنه
بإختصار أصبح معنى ( الإعجوبة ) في عآلم كرة القدم بلغة الإستحقاق والإقتدار !
إذا نطقت قدمه بلغة الفن يصبح من الصعب على المنآفس التنفس بمصطلح كرة القدم وبعنوان
إسمه مستديرة ! ليس حروف لتجمع إنما كلام نرآه على أرض الواقع ولغته أصبحت ( آلقاب )
تحصد عآم بعد عآم ! وبعنوان آخر يقول ( مآزال للمجد بقية ) تلك البقية التي أتحدث عنها بالتأكيد
سيكون أيضاً هو عنوان لهآ في قآدم السنين ! ويبقى هنا الخصم كما كان منذ أن تنفس هذا
الإعجوبة كرة القدم ( حزين ) ! هذا الحزن يكون سببه شعار يرتديه هذا المعجزة مع بآقي زملائه
بعنوان ( يد وآحدة ) من أجل ألقاب لنآدي ( ليس مجرد نآدي ) ! هذه اليد الوآحدة أصبحت بدون
أدنى شك الأقوى ( على مدى التآريخ ) ! ليصبح إسم ( برشلونة بيب ) متعلق بإسم أفضل فريق
على مدى التآريخ بلغة الإستحقاق ،،
...
d]ميسي ] ، أربع حروف تلخص الإعجاز الكروي !
عند الحديث عن هذا الإسم وذكر تلك الأربع أحرف ! سيكون في البآل ( الرقم وآحد بالعآلم )
والإعجاز الكروي الذي نجده في عآلم المستديرة الحآلي ! إنما سيصبح عمآ قريب الإعجاز الكروي
على مستوى العآلم بأسره بحآظره ومأضيه ! بتآريخه السآبق وأمجاده الحآلية ! ليست بالصعبة أو
المستحيلة أو مايدعيه البعض بأنه من وحي الخيآل ! فالطريق الذي يسير عليه هذا النجم هو
طريق الإعجاز الحقيقي وليس المتصنع أو من وحي العاشق لمعشوقه ! إنما من وحي حقيقة بحته
تقول بأن لغة الالقاب ولغة الأرقام ولغة الإبداع ولغة الفن هي التي تحدد مانقول ! فهل نكذب العين
ربما تلك الارقام تخدعنا في بعض الأحيان ! ولكن من الصعب إنما من المستحيل أن تخدعنا لغة
العين والعقل والمنطق ! التي أصبحت تقول بأن الكرة أمام أقدام هذا هي سحر بحد ذآتها ! فكيف لو
كانت أمام الخصوم ! كيف لو كانت عنونها هز الشبآك ، كل تلك العنآوين تقول بأنك الإعجاز !
في عآلم المتسديرة لاينطق عبثاً ، إنما إبداع منطقع النظير ! عنوانه يقول أنا الصغير الخطير
المكير ، أنا من قالو عني الكلام الكبير والكثير ! أنا من ذكروني بالتفوق والتقدير ، أنا من أشادوا
فيني بكل إحترام وتقدير ! أنا هو من يتحدثوا عني بأربع حروف عنوانها إعجاز ! لقآدم بكل تأكيد
عنوانه إمتياز ، هذا القآدم ليس سرآب ! إنما ما رأيناه من هذا يقودنا إلى إستنتاج وآحد بأن القآدم
سيكون إمتياز بحت ! وربما الغير لن يصل له لو حتى النحت ! ذلك النحت الذي نتكلم عنه عنوانه
في الصخر ! الذي أنطقها الأخير بإبداع عنوانه منقطع النظير ! فـ إلى أين تسير أيها الصغير
المكير ! يا من بلغة كرة القدم لاتكنى إلى بالخطير ، وللقآدم كل إحترام وتقدير !
أصبح هآجسه أهداف ، ومع غزارة أهداف ! تلك الغزارة عنوانها لاعب في مستديرة ، وعنوان أخر
لختآم هذه الغزارة لقب في نهاية مطآف ! لقب عنوانه ( اليد الواحدة ) التي تكلمنا عنها في سآبق
الاقوال ، هذه اليد هي نآتج كل التعب وكل غزارة الاهداف ! هذا النتآتج عنوانه نهاية مطآف بتتويج
وفرح فريق كآمل بحده موسم كآمل ! لتكم في الأخير حلاوة كل المجهود ، وليس فقط إنجاز
شخصي يحسب لهذا الإعجاز ، إنما إعجاز شخصي وبلغة الجمآعة ! لكي يكون مساهمة في
ألقاب ! بعنوان أنا هنا أرتدي شعار البلوغرانا ، وهنآ من أجل هذا الشعار ! يصب العرق عليه لكي
يكون نهاية المطف أن يرفع هذا الشعار وينحت إسم برشلونة على كأس يكون عنوانه نهاية موسم
سعيد ونآجح ، إسمه أفضل فريق على مر التآريخ ( برشلونة بيب )
[size=25]...
[/size]( 10 ) بطولات لـ ميسي برقم ( 10 )
سيد الفنآنين ومازال في سِّن الـ d]23 ] !
منذ أن أتى بيب ليقود سفينة برشلونة وبدأ العهد الأجمل في تآريخ البلوغرانا ! ذلك العهد شهد
العديد والعديد من الامور ! ولكن سنذكر بالتأكيد أميز هذا الامور ، هو ذلك الرقم الذي أصبح
عنوانه عند أبناء برشلونة رقم الاساطير في تآريخ البلوغرانا ( 10 ) ! ذلك الرقم الذي كان يرتديه
قبل الإعجاز الكروي نجم في سماء برشلونة رحل عنه ، هو سآحر البرسسآ السابق روني ! ليكون
القرار من بيب أن يتحول رقم ميسي إلى رقم الاساطير في البرسا ! كانت عنوان القرار ثقة في
نجومية هذا اللاعب ! ليرد الاخير هذا المكير برد كما هو معتآد عليه رد الإعجاز ! كان هذا الرد
عنوانه ( 10 ) بطولات لميسي برقم ( 10 ) ! وبالتأكيد ( مازال للمجد بقية ) !
كيف لا وكلمة مازال لها عنوان آخر الأن ! مع كل هذه الإنجازات وهو ( مآزال ) في سن الـ( 23 )
فكيف سنرآك بقآدم السنين ياسيد المجآنين ! ياسيد الفنآنين !!! كيف سنرآك عندما يكون قآدم
الاعوام ! ونحن نعيش في هذه الايام ، كيف سنرآك يانجم الأحلام ! إنما أصبحت نجم الوآقع بلغة
الأقدام ! كيف سنرآك ياحلم الخصم والند قبل حلم أبناء كتلونيا ، بالتأكيد لانتكلم لانه سبب وحيد في
الإنجازات ! نتكلم لانه صآحب أهداف غزيرة سآهمت في الإنجازات ! نتكلم لانه صآحب قدم لعبت
في مسديرة بشعار بلوغرانا وعنوانه إنجازات × إنجازات ! ألقاب يصعب على العقل تصديق مايفعله
هو مع بقية المجآنين ! هنآ بعنوان مجآنين للكرة ، للفن فآعلين ! وبلغة العآدة للأقاب متعطشين
بالتأكيد لا أنسى حديث قاله بيب عندما آحرز البرسا كأس السوبر الأوربي بعآم 2009 ! عندما
تحدث وقآل بأن هذا الليو أفضل لاعب رآه في حيآته ! هنا فعلاً أصبح في حسبآن اليقين بأنه
يمشي في طريق ليكون إسطورة كرة القدم الخآلدة ! وهاهو يمشي في ذآت الطريق ! هناك في ذلك
العآم كان أفضل لاعبي العآلم بأسره ! وفي سآبق العآم كان والصيف ، ليرجع بعد هذا العآم
ويصبح أفضل لاعبي العآلم ! والأن يمشي في الطريق من أجل الثآلثة ( وبلغة الإستحقاق ) فمن
أين لك كل هذا ومازلت في الـ ( 23 ) ! غير أنك هنا سيد المبدعين ، إنما سيد أي كلمة تأتي
بالإبداع الكروي يامجنون المجآنين !
[size=25]...
[/size]يمشي للثآلثة بعنوان d]فرق الثرى عن الثريآ ] !
أصبحت لغة العآدة إنما لكل سنة إعادة ! فهاهو الليو يمشي للثالثة بعنوان فرق الثرى عن الثريآ !
ذلك الفرق الذي نتكلم عنه يكون مع كل منآفسي الليو بلغة المنطق والعقل والأرقام ! تلك اللغة
التي تكلم عنها عشاق رونالدو والذي تكلم عنها عشاق أي مبدع في عالم المتسديرة ! فهنآلك عند
الغريم عند أبناء مدريد عند الحديث عن غزارة الاهداف من رونالدو ليكثر الحديث عن مستقبل
قآدم بمن هو الأفضل في عآلم المستديرة الكروية ! وبحمآس العآطفة يشيد أبناء الغريم بلاعبهم
ويقودوه للقب أفضل اللاعبين ! ولكن هنا بلغة العآدة يقصف هذا الليو كل الاحلام ! ويحولها إلى
كلمة وآحد إسمها ( أوهآم ) ! هذا الحديث عنوانه مافعله ميسي في سآبق الأيام ! قالو بأن أهداف
رونالدو تقوده للأفضلية ، لنجد هنآ غزارة أهداف ( بألقاب ) عنوانها دوريك يا إسبانيا وبطولتك يا
أوربا ! فهل يتغير هنا الحديث بنفس منطهم ؟!
لنعرف هنا ( فرق الثرى عن الثريآ ) ! هذا الفرق نعيد لنكرر ، فربما تطبق قآعدة التكرار تعلم
الشطآر ! كما علمنا ميسي معنى الإبداع في تكرار من يوم إلى آخر ومن عآم إلى غيره ! فما
يفعله ميسي لايقآرن بأي لاعب على وجه المستديرة مهما كانت الصفآت ! فغزارة الاهداف مع
الألقاب ومع إبداع ومع حسم من مستديرة إلى آخرى ومن لقب إلى آخر لاتفسره إلى ثآلث ألقاب
العآلم بعنوان أفضل لاعب بالعآلم لسنتك يآ ( 2011 ) وإن لم يكن هناك عنوان لهذا التتويج فقد
يوجد في قلوبنا وعقولنا ، بعنوان العآطفة مع المنطق ! وبلغة أخرى الإعادة والإفداة من هذا المعجزة
من موسم إلى آخر ! ليكسب في الأخير صرآع مع لاعب الغريم ، هنا الحديث عن لاعبين
يتنآفسون بلغة الإبداع ! ليتفوق الصغير على ذلك صآحب الملايين ، ليكسب من يملك لغة الفن
بلغة ( التوب ) ! وكسب هذا الرهآن يكون بمستديرة وأهداف وألقاب ،،
ليمشي في الأخير بطريق إسمه ( إعجوبة الدنيآ الثآمنة ) على الأرض ! فنآلك في إسبانيا
وبالتحديد في كتلونيا ! يمشي للثالثة وهنآ بلغة العآدة وحيداً فريداً ، فإن أقرب المنآفسين أصبح
بينه وبين الليو الفآرق الشآسع ! ربما أصبحت كلمة منآفسة معدومة هنآ ، لأننا لم نجد لاعب من
غير برشلونة ينآفس ميسي على لقب العآلم ! لنقول ونعيد ماقلنآه في سآبق الجوائز ( لاينآفس
برشلونة غير برشلونة ) ! وفي جآنب آخر نجد بأن ( جوائز ) هذا المعجزة تعدت الوصف ! إلى
طريق تعددت فيه التحصيل ! فتحصيل مايحصل عليه من جوائز تعدى التفكير البشري ! فأنت
مستمر إلى أين ياهذا ! فلو تكلمنا عن إنجازات الليو بالتأكيد نحتآج إلى مجلدات لنحكي وآقع إسمه
فقط ( ألقـاب ميسي الفردية ) ولكننا هنا من منطلق عشق برشلونة يهمنآ ألقابه الجمآعية !
،،
لتتظح هنآ لغة ( الحقيقة والمنطق ) وتبعد عنا كل البعد لغة العآطفة والسطحية في الرأي ! لنجد أن
الإعجوبة هو من يستحقها وبمسآفة كبيرة يكتب بعدها أي لاعب وأي كآن إسمه وشعاره ! هذه
الحيقة الازلية التي أصبحنا نعيشها في موسمنا الحآلي والتي أصبحت هآجس لبعض عشاق
اللاعبين ، وبمآ أني لا أعرف فن الضرب من تحت الحزآم لأؤكد هنآ أن عشاق الغريم أصبحوا في
هآجس جديد بين منآفسة إثنين من عمآلقة اللعبة ! ولكن هذا الهآجس أصبح بالشديد عليهم لأن
أصبح هناك فرآآآغ كبير بين إسم ميسي وأي لاعب يليه ! وأرجع لأعيد بأن غزارة الأهداف عند
الليو سآوت بطولات إسمها ( الأغلى بالعآلم ) ومن طآلب بأن يكون ( أكمل الغريم ) هو بطلها
فإنه بالتأكيد يخآدع نفسه ويتكلم بعآطفته لاغير ! فهل يقبل العقل بأن يكون من أحرز كومة
الأهداف وتسآوي بطولات ! بمن أحرز غزآرة الأهدآف بخآلي الوفآض ، لاحظو أني لم أنقص من
أهداف الأخير ، ولكن قرب الرقم ومع ( نآتج الأهداف ) يجعل ميسي كمآ وصفت بالأول ثم مسآفة
لاتحسب وبعدها يكتب الثآني والثآلث ! وأرجع لأقول من غير لاعب برشلونة ! فأبناء الأخير حققوا
كل تقدير في بطولة ليقا ودوري أبطال ! ولكن يبقى رآسخ بالأذهان إسم المكير ،،
جلاد الجلادين ، مرعب الحرآس واللاعبين ! أي وصف ستوصف به وأنت في ختآم حفل يتوجك
بأفضل اللاعبين وبالتأكيد بجآنبك أفضل المدربين بيب ! لم يبقى شي لم يفعله أفضل فريق على
مر التآريخ ! ليبقى غير الموجودين يبكي وحيدً ، ليس على نفسه إنما بسبب وجود هذا البرشلونة
الذي أنسى الجميع المآضي بفن الحآظر ! هذا الحآظر الذي سيتوج الليو بقآدم السنين بلاعب
التآريخ الاول ! لكي يكون هو المآضي والحآظر ! لكي يكون لنا الفخر نحن من نرى الحآظر لكي
نقول في قآدم الأعوام لأحفادنا عن إعجوبة عشناها ورأيناها من نشأته إلى إعتزاله كرة القدم !
لنكي لهم كيف يكون الإعجاز الكروي بمسمى الإعجاز ليس فقط بحروف تكتب ! إمشي لها يا الليو
بخطى ثآبتة لتقول بلغة الفن ! أنا الليو ، فأفهمو فرق الثرى عن الثريآ ،،
[size=25]...
[/size]( اللي بَـعدووو )
[ إلى أين تسير ؟! إلى أين المصير ؟!، أيها القصير المكير ] !
بلغة الألقاب حققت كل ماهو مستطآع وفي أكثر من محفل مع شعآر فريق إسمه ( برشلونة )
عشقتك أنت من عشقي لهذا الشعآر ! فأصبح القلب في حيرة إنما هو إحتار ، أي الإثنين أعشق
أكثر فأتى القلب في الأخير ليؤكد الإحساس ! بأن عشق الشعار أكبر من أي عشق ، لذلك إعرني
ياهذا فعشقي للشعار الذي ترتديه أكبر من كل شيء في عآلم المستديرة ! ومازلت تخدم هذا الشعار
بالألقاب سيكون العشق لك أكبر وأكبر ! لذلك إلى أين تسير أيها الصغير المكير ، بلغة الالقاب مع
البرسسآ حققت الكثير الكثير ! في سن الـ ( 23 ) وأصبحت توصف بالكبير الكير ! فـ إلى أين
المصير أيها الصغير المكير ؟! فعلاً أصبحت معنى الإعجاز الكروي بكل ماتحمله الكملة من معنى
بكل مايحكيه الوآقع من حديث ! بكل مايحيكه شعار برشلونة من فرح بالألقاب ،،
لنحكي هنآ لغة
( هـآتووو اللي بَـعدووو ) فـ ميسي مآفي لاعب منووو !
( هـآتووو اللي بَـعدووو ) فـ ميسي ما نستغني عنووو !
( هـآتووو اللي بَـعدووو ) من ألقاب إلى هذا الصغير المكير فلغة الإستحقاق هي التي تتكلم عنه
في أكثر من محفل وأكثر من مستديرة وأكثر من ( مجرد لاعب ) ! هذا الجملة الأخيرة تعني بأن
هنالك فآرق كبير بين ماقدمه وبين مايقدمه ( أقرب منآفسيه ) ليصبح بإختصار ( ميسي مآفي
منووو ، ومآفي أحسن منووو ) ! فـ يآكرة الذهب كوني ( اللي بَـعدووو )