لم يعد استخدام الشبكة العنكبوتية العالمية (الإنترنت) قاصرا على الكبار فقط، بل أصبح الأطفال والشباب من بين أكثر الفئات تعاملا معها.
وإذا كان للإنترنت مزايا عديدة في تنمية مهارات الأطفال الذهنية والعقلية عبر التعرف على طرق جديدة في التعلم، وتنمية ملكات الإبداع والابتكار، فإن الباحثين يرون أن الإنترنت يؤدي إلى عزلة الطفل اجتماعيا، أو إلى اضطرابات في النوم، أو مشاكل دراسية واجتماعية، وذلك نتيجة دخول الأبناء إلى المواقع الإباحية الممنوعة أو مواقع الدردشة، أو توقفهم عن ممارسة أنشطة وهوايات وألعاب رياضية، ناهيك عن ما يصاب به بعض الأطفال من نوبات غضب وعنف عند محاولة الوالدين وضع حدود وضوابط لاستخدام الشبكة.
ولعل السؤال الأنسب هنا هو كيف نعلم أطفالنا استخدام الإنترنت؟
وهل يتوجب علينا أن نشجعهم على التعامل معها والمساهمة في تطويرها عبر كتابة قصة أو قصيدة أو رسمة أو معلومة، أم أن نحد من استخدامهم لهذه التقنية؟
وإذا كان للإنترنت مزايا عديدة في تنمية مهارات الأطفال الذهنية والعقلية عبر التعرف على طرق جديدة في التعلم، وتنمية ملكات الإبداع والابتكار، فإن الباحثين يرون أن الإنترنت يؤدي إلى عزلة الطفل اجتماعيا، أو إلى اضطرابات في النوم، أو مشاكل دراسية واجتماعية، وذلك نتيجة دخول الأبناء إلى المواقع الإباحية الممنوعة أو مواقع الدردشة، أو توقفهم عن ممارسة أنشطة وهوايات وألعاب رياضية، ناهيك عن ما يصاب به بعض الأطفال من نوبات غضب وعنف عند محاولة الوالدين وضع حدود وضوابط لاستخدام الشبكة.
ولعل السؤال الأنسب هنا هو كيف نعلم أطفالنا استخدام الإنترنت؟
وهل يتوجب علينا أن نشجعهم على التعامل معها والمساهمة في تطويرها عبر كتابة قصة أو قصيدة أو رسمة أو معلومة، أم أن نحد من استخدامهم لهذه التقنية؟