بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي هناك شي عظيم مكتوب في هذه الحياه يأخذ من البشر في أي لحظه لا يعلم بها الإنسان
وهي ( القدر) فنحن نمشي على هذا القدر ولا ندري عن المكتوب..
حين تغفو أعيننا في ذاك الليل الموحش ولا نعلم بأعمارنا إلا والشمس مشرقه
وتشرق شمسنا ولا نعلم مايخفيه القدر في هذا اليوم الجديد..
ولا نعلم هل هذا اليوم تعيساً أم سعيداً ..
ربما يكون سعيداً إذا فعلت واجبك .
أولاً : الصلاة في أوقاتها وبالذات في بيوت الله عز وجل...
ثانياً: طاعة الوالدين وما أجملها عندما تقوم في الصباح الباكر وتقبل والديكوأن كنت لا تعلم فأعلم أنك تسعد والديك حينما تثبت لهم برك وتقديرك لما يعملون
والجلوس معهم ولا أقول هذا الكلام لكي احزن من أخذا القدر والده أو والدته فنحن بالفعل
حزينين لأن هذا قدر لا يعلم أي واحد فينا إلى متى سيعيش ومتى يموت ؟؟
ثالثاً : من لديه عمل ويؤديه على الوجه المطلوب وما أجملها أيضاً
حينما تنهي الواجب الذي عليك بإتقان وفي ذالك أيضاً يحلل لك الراتب ويجعل الله فيه
البركه والخير..
رابعاً : الابتسامة في وجه أخيك المسلم نعم هو أخوك المسلم خالقنا واحد الذي
لا إله غيره وخلقنا من تراب ومصيرنا الرجوع الى تلك التراب.
ولكن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل فكرت يوماً في ذاك التراب ..
ولكن ماذا عملت في هذه الحياة لكي تقابل الله عز وجل ...
هل أنت تصلي في أوقاتها وفي بيت الله عز وجل ..
هل أنت طايع لوالديك ...
هل انت تتصدق لإخوانك الفقراء والمساكين والمحتاجين الذين لا يستطيعون
أخراج لقمت العيش وهل .. وهل .. وهل .. ما أصعب هذه الأسئلة إذا لم تفعل منها شي ؟؟
وما أسهلها عندما تفعل هذه الأمور التي ترضي الله عز وجل..
فكن أخي المسلم أختي المسلمة .. حريصاً كل الحرص .. لان الموت لا يعرف وقت أو زمان ..
كتبت لكم هذه الحروف وفي داخلي حزنُ شديد .. وآلم لا يعلم به الا الله .. عندما قراتُ خاطرة اخي الرابح
تحياتي لكم جميعاً
أحبتي هناك شي عظيم مكتوب في هذه الحياه يأخذ من البشر في أي لحظه لا يعلم بها الإنسان
وهي ( القدر) فنحن نمشي على هذا القدر ولا ندري عن المكتوب..
حين تغفو أعيننا في ذاك الليل الموحش ولا نعلم بأعمارنا إلا والشمس مشرقه
وتشرق شمسنا ولا نعلم مايخفيه القدر في هذا اليوم الجديد..
ولا نعلم هل هذا اليوم تعيساً أم سعيداً ..
ربما يكون سعيداً إذا فعلت واجبك .
أولاً : الصلاة في أوقاتها وبالذات في بيوت الله عز وجل...
ثانياً: طاعة الوالدين وما أجملها عندما تقوم في الصباح الباكر وتقبل والديكوأن كنت لا تعلم فأعلم أنك تسعد والديك حينما تثبت لهم برك وتقديرك لما يعملون
والجلوس معهم ولا أقول هذا الكلام لكي احزن من أخذا القدر والده أو والدته فنحن بالفعل
حزينين لأن هذا قدر لا يعلم أي واحد فينا إلى متى سيعيش ومتى يموت ؟؟
ثالثاً : من لديه عمل ويؤديه على الوجه المطلوب وما أجملها أيضاً
حينما تنهي الواجب الذي عليك بإتقان وفي ذالك أيضاً يحلل لك الراتب ويجعل الله فيه
البركه والخير..
رابعاً : الابتسامة في وجه أخيك المسلم نعم هو أخوك المسلم خالقنا واحد الذي
لا إله غيره وخلقنا من تراب ومصيرنا الرجوع الى تلك التراب.
ولكن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل فكرت يوماً في ذاك التراب ..
ولكن ماذا عملت في هذه الحياة لكي تقابل الله عز وجل ...
هل أنت تصلي في أوقاتها وفي بيت الله عز وجل ..
هل أنت طايع لوالديك ...
هل انت تتصدق لإخوانك الفقراء والمساكين والمحتاجين الذين لا يستطيعون
أخراج لقمت العيش وهل .. وهل .. وهل .. ما أصعب هذه الأسئلة إذا لم تفعل منها شي ؟؟
وما أسهلها عندما تفعل هذه الأمور التي ترضي الله عز وجل..
فكن أخي المسلم أختي المسلمة .. حريصاً كل الحرص .. لان الموت لا يعرف وقت أو زمان ..
كتبت لكم هذه الحروف وفي داخلي حزنُ شديد .. وآلم لا يعلم به الا الله .. عندما قراتُ خاطرة اخي الرابح
تحياتي لكم جميعاً