منتديات مبدعون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    الأبجديــــة العربيــــــة

    kareem
    kareem
    مـــؤســــس الـــمــوقــــــع
    مـــؤســــس الـــمــوقــــــع


    الـــجـــنـــس : : ذكر
    الــــبـــرج : : الميزان
    عدد الرسائل : : 2131
    الـــعــمــــر : : 224
    العــمــل/الـــتــرفـــيـــه : محاسب
    مــاهـــو مــزاجـــك عـــادة : : متفائل
    عــــــلـــــم دولـــتــــك : الأبجديــــة العربيــــــة  Sy10
    تاريخ التسجيل : 06/09/2008
    نــقـاط الـعـضو : : 9824

    الأبجديــــة العربيــــــة  Empty الأبجديــــة العربيــــــة

    مُساهمة من طرف kareem 12/2/2012, 10:19 pm

    ○السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـه○


    الأبجـديــةُ العـربيــة

    أَ
    : أَنـا مخلـوقُُ أَعبـدُ ربىَّ ويُنادينـى صَـوْتُ أّذَانٍ يَعلُـو فى
    الأِرْجَـاءْ أُ : أُنْصِـتُ ثمَّ أُردًّدُ " اللهُ أكبرُ " ثم أُصَلـىَّ
    للرَّحمَـنِ الواحِـدِ ذِى الآلَاءْ
    إِ : إنَى المُسلمُ . إِسلاَمىِ للّهِ الوَاحِدِ عَلَّمنِى معنى الإِحْسانِ وبَشَّرنى بِأحَبِّ جَزَاءْ
    بَ : بَـابُ الخيْـرِ بَديـعُ الصُّنْـع وهو بَشِيـرُ الجنَّـةِ والنَّعْمـاءْ

    بُ : بًـورِكَ فيمن يعْمـلُ خَيراً .. بُلِّــغَ مرْتَبـةَ السُّعّــداءْ
    بِ : بِعِلَـمٍْ يسْعَى ينْفَعُ قَوْمـاً .. وهو بمَالٍ يرفُقُ بالناسِ الفُقراء
    تَ : تّـمَّ الَّسعْدُ إذا أيْقَنـاَّ أنَّ تَمامَ الخلُـقِ ضِيَـاءْ
    تُ : تُضَاءُ النفْسُ بِحُسْنِ الخُلُقِ وتُعْصَمُ من ظَلْمـاءْ
    تِ : تِرْيـاقُُ يَشْفِى من تِيـهٍ ويُعالجُهـا مِنْ أدْوَاءْ
    ثَ : ثَـوْبُ العِفَّـةِ ثَـرْوةُ نَفْـسٍ لا يَعْدِلُهـا ثَــرَاءْ
    ثُ : ثُريَّـا تُضيـئُ ... القلْبَ فلا ثُغْـرةَ فيه لِأَهْـوَاءْ
    ثِ : ثِمَارُُ تكفُلُ كُلَّ ... الشِبعِ فلا جُوعُُ لِقبيحِ غِـذَاءْ
    جَ : جَميلُُ كلُّ جَمالٍ يَنْبُعُ مِنْ نَفْسٍ جَمَّلهَا حَيَـاءْ
    جُ : جُعِـلَ السَّتْرُ حَيـاءً مُذْ آدَمَ جُمِـعَ وحـوَّاءْ
    جِ : جِئَ الستْرُ بوَرَق الجنَّةِ ثم يَجِئُ حَياءً فى الأَحْياءْ
    حَ : حَكَمَ فَعَدَلَ فَنَام وليسْ ينامُ الحكَمُ الظالمُ فهو أَسَاءْ
    حُ : حُكِـمَ عليه لأنَّهُ يظْلمُ أنْ حُمِـّلَ خَوْفَ الجُبنـاءْ
    حِ : حِلْيـةُ مُلْكٍ تـاجُ العَـدلِ يُزيِنُ قامتَـهُ الغَـراَّءْ
    خَ : خَيرُ الناسِ الصَّـادقُ فى القول وفى العمل وشيمتُه عزُُّوإبـاءْ
    خُ : خُذِلَ .. الكاذبُ خُزِىَ بكذِبِه لا تصْديقَ لقولٍ منه أَو إِصْغاءْ
    خِ : خِزْىُُ يعْزِلُهُ .. يَحْقُرهُ .. فلا يَقْربُـه خِيارُ الناسِ من الأُمناءْ
    دَ : دَفَـق المؤمُن خُلُقَ الرحْمةِ … دَرّ وسَـالَ على البؤَسَـاءْ
    دُ : دُفِعُـوا إليه لرِقَّـةِ لَفْظٍ يُسمَعُ منه بدُون الكبرْ أو الإزْرَاءْ
    دِ : دِفءُ القلْبِ حنانُُ يجْمعُ .. يَدفعُ للحبِ الغالىَ الوضَّـاَءْ
    ذَ : ذَلك أمرُ اللهِ تعالى .. أَمَر بحِلْمٍ يغْلِبُ أحْقادَ البغْضَـاءْ
    ذُ : ذُو حِلمٍْ ورزانهِ عقْلٍ يَغْلبُ دوْماَ كُلَّ مُحاولةٍ رَعْنـاءْ
    ذِ : ذِهْـنُُ فَطِنُُ أقْـوىَ بحِلْمٍ مِنْ ذِهْنٍ سَفِـهَ بُسفَهـاءْ
    رَ : رَضِـىَ .. فحَمَد الله وأَرضْىَ النَّفـسَ بفَيْـضِ رضَـاءْ
    رُ : رُزِق قناَعـةَ نَفْـسٍ رُفعِـتْ ... فهـو من الشُرفَـاء
    رِ : رِزْقُ اللهِ رياضُ الجنَّةِ إنْ حُصِـلَ بَأَمانةِ عملٍ فيه وَفَـاءْ
    زَ : زَوَّدَنـا الرحَّمنُ بزَادٍ فيه النعمـةُ .. فيه الرحمةُ والنَّعمَـاءْ
    زُ : زُفَّ الرِزقُ إلينا .. زُرعتْ أرضُُ أجرَى الله عليها المــاءْ
    زِ : زِينَـةُ عيـشٍ .. فلَهُ الحمـدَ .. رَضِينَا بما قَدَّرهُ وشَـاءْ
    سَ : سَعِـدَ القلـبُ بعَمـلٍ إنْ أَخـذَ بأَيْـدى الضُّعَفّــاءْ
    سُ : سُئِلَ فأعْطَـى ..لمْ يبخَـلْ .. سُرَّ بأن سَـرَّ التعسَــاءْ
    سِ : سِرًّا يُعطِى .. جَهْـراً يُعطِـى سيثُـاَبُ وإنْ قَلَّ عّطّـاءْ
    شَ : شَبَّ الطِفلُ علىِ مَكرُمةٍ ... فهو يَشُبُّ بخَيْرِ غِطَاءْ
    شُ : شُـرّفَ بالتربيـة صَغيراً ... ما شُرّدَ بقبيـح ردَاءْ
    شِ : شِرْعةُ ربٍّ طَبَّقهـا من حَمَلَ الدِيـنَ منَ الآبَـاءْ
    صَ : صَـدَقَ وإنَّ الصَّـادقَ ناجٍ من زُورٍ وريـاءْ
    صُ : صُرِفَ عن الكَذبِ بإِيمانٍ يحفظُهُ من كلِّ بلاَءْ
    صِ : صِدّيقُُ فهو المُؤتَمَنُ لذوِى القُربَى أو الغُربَـاءْ
    ضَ : ضَبْطُ النفْسِ عِمادُ القوةِ فى أرضٍ مِحِوُرها عَنَاءْ
    ضُ : ضُرَّ المرءُ إذا لم يصبِرْ فى البأسـاءِ وفى الضَّـراءْ
    ضِ : ضِيـقُ الصَّدرِ كنايةُ ضعْفٍ يُرْدى بالضُعفـاءْ
    طَ : طَـابَ القصْدُ إذا طَبَّقنْا شـرْعَ اللهِ بلا إِبْطَـاءْ طُ : طُـوبُ الأرْضِ يزغْرِدُ فرحاً ويُسبِحُ بالحمْدِ ثَنَـاءْ
    طِ : طِيـبُ العيْشِ بطِيبِ الذِكرِ فَوْزُُ يجنْيه السُّعَـداءْ
    ظَ : ظَهَـر الحقُّ وزَهَقَ الباطِلُ لا يزْهَقُ حَـقُُّ ويُسَاءْ
    ظُ : ظُفْـرُ الحقِّ يغُوصُ بجسَدِ الباطِلِ فيُصيّرُه هَبَـاءْ
    ظِ : ظِـلُّ الحقِّ مَدِيدُ القُـدرةِ فى حقـلِ الشُّرفـاءْ
    عَ : عَلِـمَ فَنَفَعَ الناسَ بِعِلْم فهو يُجاَزَى أحْلىَ جَـزَاءْ
    عُ : عُبِدَ اللهُ بِعِلْمٍ مُنِحَ لآدَمَ كىْ يصْبحَ للبشَرِ وِعَـاء
    عِ : عِلْـمُُ لا ينْفَعُ لايبْقَى .. فهو الفانىِ بغيْرِ بَقـاءْ
    غَ : غَشَّ الناسَ فلم يُفْلحْ إذْ ليسَ مع المغْشُوشِ خَفَاءْ
    غُ : غُـرْمُُ عَادَ عليه بفِعْلِهْ مَنْ كـان بِغِشٍّ مشَّـاءْ
    غِ : غِـشُُّ مفْضُوحُُ صاحِبُهُ ينتشَرُ كملْعونِ وَبَـاءْ
    فَ : فَسـقَ الفاسِق بجَهالتِهِ لم يعْبَأْ بالطُّهْـرِ نِـدَاءْ
    فُ : فُجَرَ فيه العُهْرُ قبيحاً وافْتضَحَ لمَنْ راحَ وَجـاءْ
    فِ : فى نِسْيانِ الشرعِ يعيشُ بذَاكرةِ أصَمٍّ عمْيَـاءْ
    قَ : قـد أَفْلَـحَ مَـنْ كـان تقيـاًّ أدىَّ الواجِـبَ نحـو اللهِ بخَيْـرِ أَدَاءْ
    قُ : قُرآناً يقرؤُهُ دَواماً .. سورا آياتٍ وحروفـاَ بسم الله وألـفُُ لامُُ راءْ
    قِ : قِيل " اقرأ " فتلاَهُ مُحمدُ رتَّلَهُ ... ويظلُّ يُرتَّلُ تحفظُـه قلوبُ القَّـراءْ
    كَ :كَرمَ المـرءُ فأعطَى وأعطى مـا يكفُـلُ للخَلْـقِ عَـلَاءْ
    كُ : كلُُّ ينْفعُ:دينُُ..خُلُق..عِلْمُُ..مالُُ.فضْلُ الله على الكرمَاءْ
    كِ : كِيـلَ بِكيْـلِ الكـرَمِ النافِعِ صَارَ وسَامـاً للعُظَمـاءْ
    لَ : لَاَن القَلْـبُ فسَهُـلَ وَقـرُبَ فلا يحْمـلُ مَعْـنىً لعَـدَاءْ
    لُ : لُؤلُـؤةُُ لا تعـرِفُ صَـدَأً .. جَوْهــرةُ تزْهُـو بـلَأْلاَءْ
    لِ : للهِ المثلُ الأعلى فهو قريبُُ... قالَ ادعُونى إِنّى أسمَعُ كُلَّ دُعاَءْ
    مَ : مـا ملكـتْ نفْـسُُ من خيرْ إلا ملكتْه بُكلِّ الأجْـوَاءْ
    مُ : مُلْـكُ اللهِ الواسِعُ ليْس يضيِـقُ بأَرضٍ تطْلُبُ أوْ بِسمَـاءْ
    مِ : مِنْـه العلمُ ومنه الرِزقُ وهو الغَاِلبُ والقهَّار بلا شُركَـاءْ
    نَ : نَصَـر اللهُ النَّاصِـرَ دِينَـهُ جاهَد أوْفَـى وكان فِـدَاءْ
    نُ : نُـودِىَ لَبىَّ وكان النصّيرَ لدِين الله على خاتـمِ الأنبيـاءْ
    نِ : نِعْمَ المجاهدُ فى اللهِ مَنْ قام يدعو لحفظِ السلامِ وَردِّ اعتدَاءْ
    هـَ : هَـلِ الخُلُـقُ إلا الشَّريعـةُ تدعُـو لخيْـر الحيـاةِ بخيْـرِ
    اهتـداءْ هـُ : هُـوَ الخُلُـقُ إن طَـابَ بالدّيـنِ كـان السخِـىَّ مع
    الأَسخِيـاَءْ
    هـِ : هِـىِ السُحبُ تُمطِرُ بالخيرْ للمؤمنيـن وتُرْعِـدْ بالشَّـرِ للأشْقِيـاءْ
    وَ : وهـب اللهُ العبادَ العقولَ لتْعقِلَ مـا حولهـا مِـن دليـلٍ ومـن آلاَءْ
    وُ : وُهِبنَـا اختياراً لنلقَى الجزاءَ على ما اتَبعْناَ فإن كان خيراً فنِعْـمَ الجـزاءْ
    وِ : وِسـادةُ قَبـرٍ تشاهِـدُ تحـت الترابِ حساباً فإِماَّ الهَنَاءُ وإمَّا الشَّقـاءْ
    ىَ : يـا ربُّ أنت الواحدُ أنت الخالِقُ أنت المصّورُ أنت الجلالُ وأنت
    البَهَاءْ ىُ : يُؤنِسُ منَّا القلُوبَ تردُّد " اللهُ أكبرُ " تذكرُ
    اسَمكَ منه التصبُّرُ فيه الرَّجَاءْ
    ىِ : يِنْـعُُ يِفيـضُ بخيـرٍْ فقـد أيْنَـعَ الحـقُّ فيـه بنُـورِ السَّمَــاءْ

    منقول مع التحيـة

      الوقت/التاريخ الآن هو 28/11/2024, 4:06 am