شجره في آخر تلك القمه,,
تطل على نهر اسميته(( بنهر المحبه))
هناك بدات الحكايه بنظره ثم اعجاب ثم محبه ,,
,,أحب ذلك المكان,,
لانه كان اول ملتقانا,,
أحب زيارته لانها أحبتني فيه,,,
أحب الجلوس فيه لانها عشقتني فيه,,,
لم تكن هناك وسائل لكي نعلم متى نلتقي في ذلك المكان,,,
لا اتصال, لا رسائل, لا مراسيل,,,
بل قلوبنا هي وسيله تواصلنا ,,,,
قلوبنا تخبرنا متى نلتقي وفي إي وقت نسير الى ذلك المكان,,,
لم تختفي عن عينيه يوما,,
ولم اتاخر عن عينيها ثانيه,,
أعشق اسمها كما تعشق حروف اسمي,,,,
كان حبنا...
تضحيه ,,اخلاص,, مشاعر,,واحساس
في ذلك المكان,,,
نلتقي دوما ولانفترق يوما...
عندما آراها ,,,
تأتي مسرعه لترتمي على احضاني,,
,,,واستقبل حنانها الدافئ ,,,
نتكئ على تلك الشجره,,,
جسدها ملتصق بجسدي,,,
وعينيها لاتفارق عيني,,,
,,,,,
نتسامر بأشعار الغزل,,
ونتراقص على نغمات المرح,,
ونعزف اوتار الحب والفرح,,
ونحكي احلى القصص,,
وننثر اجمل الخواطر,,
لاملل لا كلل
ضحكانتا لا تتوقف
وحديتنا لاينقطع
يسري بنا الليل ,,,, لانشعر
عندما ننتهي نتواعد بان نلتقي,,,
,,,,,,,,
ياتي يوم جديد وفيه المفاجئات لااريد,,
المفاجأه
فقدتها,,
لم تأتي كعادتها...!!!!
دائما هي من تسبقني الى ذلك المكان
لاوجود لها ولا أثر,,
آخر حديثنا البارحه :
غدآ أراك ياقمر,,
فضحكت وقالت:أذا لم يأتني القدر...
بعدها لا خبر عنها ولاأثر,,
جلست حتى الفجر...
انتظرها,,,
وانا فد احسست بمصيرها,,,
سأنتظرها,,,,
حتى يختفي الفجر...
استلقيت على ذلك النهر,,
أتذكر صوتها العذب,,
الذي لاينقطع من القلب,,
كانت تقول لي دائما:
انت ذلك السحاب الممتلئ بالحب والحنان
دائما ماتمطر على روحي بحنانك الدافئ,,
وتنير حياتي بحبك الهادئ,,,
مشتاقه الى احضانك,,
مشتاقه الى حنانك,,
أعشقك,,اهوالك,,احبك,,,
بل اصبحت مجنونتك...
وعندما تنتهي ,,
تقبلني,,وتضمني,,وتقتلني بعشقها....
,,,,,,,,,
ربآآآآآه
اصبحت حياتي ذكريات وخيال بعد ان كانت حقيقه وذات جمال,,
لكن,,,
انه القدر هو من جمعنا,,وهو من فرقنا
ماتت نعم ماتت ولم يمت حبها,,
فصرخت بصوت سمعه كل من كان حولي,,
ويلاآآه رحلت ندى حبي وبقيت انا لوحدي,,,,
ذرفت دموعي دما وضاقت الدنيا بطولها وعرضها من اجل فراقها,,
حتى الشجره التي شهدت حكايه حبنا ,,
وحفظت كل اسرارنا,,,
بدا ورقها يتساقط ويتساقط,,,
حتى تجردت واصبحت شجره بلا اوراق
وكانها تشاركني الاسى....
نعم رحلت
لقد رحلت
وبقي حبها راسخا في قلبي,,,
لاتذهب لحظه من مخيلتي ,,,
كل شيئ حولي يذكرني بها,,,
عينيه نسخت وجهها بكل تعابيره,,,
ابتسامتها(( تسحرني)),,
ويداها(( تسعدني)),,
وقبلتها ((تقتلني)),,
وقلبها ((يعشقني)),,
رحلت من الدنيا ولكن لم ترحل من جسدي
قلبها لازال معلق بقلبي
ستبقى وستظل معشوقتي
وانا
لازلت حتى الان جالسا في ذلك المكان
ولن ارحل......
تطل على نهر اسميته(( بنهر المحبه))
هناك بدات الحكايه بنظره ثم اعجاب ثم محبه ,,
,,أحب ذلك المكان,,
لانه كان اول ملتقانا,,
أحب زيارته لانها أحبتني فيه,,,
أحب الجلوس فيه لانها عشقتني فيه,,,
لم تكن هناك وسائل لكي نعلم متى نلتقي في ذلك المكان,,,
لا اتصال, لا رسائل, لا مراسيل,,,
بل قلوبنا هي وسيله تواصلنا ,,,,
قلوبنا تخبرنا متى نلتقي وفي إي وقت نسير الى ذلك المكان,,,
لم تختفي عن عينيه يوما,,
ولم اتاخر عن عينيها ثانيه,,
أعشق اسمها كما تعشق حروف اسمي,,,,
كان حبنا...
تضحيه ,,اخلاص,, مشاعر,,واحساس
في ذلك المكان,,,
نلتقي دوما ولانفترق يوما...
عندما آراها ,,,
تأتي مسرعه لترتمي على احضاني,,
,,,واستقبل حنانها الدافئ ,,,
نتكئ على تلك الشجره,,,
جسدها ملتصق بجسدي,,,
وعينيها لاتفارق عيني,,,
,,,,,
نتسامر بأشعار الغزل,,
ونتراقص على نغمات المرح,,
ونعزف اوتار الحب والفرح,,
ونحكي احلى القصص,,
وننثر اجمل الخواطر,,
لاملل لا كلل
ضحكانتا لا تتوقف
وحديتنا لاينقطع
يسري بنا الليل ,,,, لانشعر
عندما ننتهي نتواعد بان نلتقي,,,
,,,,,,,,
ياتي يوم جديد وفيه المفاجئات لااريد,,
المفاجأه
فقدتها,,
لم تأتي كعادتها...!!!!
دائما هي من تسبقني الى ذلك المكان
لاوجود لها ولا أثر,,
آخر حديثنا البارحه :
غدآ أراك ياقمر,,
فضحكت وقالت:أذا لم يأتني القدر...
بعدها لا خبر عنها ولاأثر,,
جلست حتى الفجر...
انتظرها,,,
وانا فد احسست بمصيرها,,,
سأنتظرها,,,,
حتى يختفي الفجر...
استلقيت على ذلك النهر,,
أتذكر صوتها العذب,,
الذي لاينقطع من القلب,,
كانت تقول لي دائما:
انت ذلك السحاب الممتلئ بالحب والحنان
دائما ماتمطر على روحي بحنانك الدافئ,,
وتنير حياتي بحبك الهادئ,,,
مشتاقه الى احضانك,,
مشتاقه الى حنانك,,
أعشقك,,اهوالك,,احبك,,,
بل اصبحت مجنونتك...
وعندما تنتهي ,,
تقبلني,,وتضمني,,وتقتلني بعشقها....
,,,,,,,,,
ربآآآآآه
اصبحت حياتي ذكريات وخيال بعد ان كانت حقيقه وذات جمال,,
لكن,,,
انه القدر هو من جمعنا,,وهو من فرقنا
ماتت نعم ماتت ولم يمت حبها,,
فصرخت بصوت سمعه كل من كان حولي,,
ويلاآآه رحلت ندى حبي وبقيت انا لوحدي,,,,
ذرفت دموعي دما وضاقت الدنيا بطولها وعرضها من اجل فراقها,,
حتى الشجره التي شهدت حكايه حبنا ,,
وحفظت كل اسرارنا,,,
بدا ورقها يتساقط ويتساقط,,,
حتى تجردت واصبحت شجره بلا اوراق
وكانها تشاركني الاسى....
نعم رحلت
لقد رحلت
وبقي حبها راسخا في قلبي,,,
لاتذهب لحظه من مخيلتي ,,,
كل شيئ حولي يذكرني بها,,,
عينيه نسخت وجهها بكل تعابيره,,,
ابتسامتها(( تسحرني)),,
ويداها(( تسعدني)),,
وقبلتها ((تقتلني)),,
وقلبها ((يعشقني)),,
رحلت من الدنيا ولكن لم ترحل من جسدي
قلبها لازال معلق بقلبي
ستبقى وستظل معشوقتي
وانا
لازلت حتى الان جالسا في ذلك المكان
ولن ارحل......