عقيدة اليهود في الله
لغت الوقاحة اليهودية اتجاه ذات الله تعالى مدىً ربما لم تصله أمة من الأمم ، فالإله باعتقادهم ينام في الليل ويعمل في النهار ويدرس التوراة مع الأحبار ويخطئ ويعترف بخطئه أمام كبير الأحبار ويلعب مع الحوت في وقت فراغه . وهو يبكي ويدعو على نفسه بالويل ويلطم وجهه لأنه أذن بخراب الهيكل وشرد شعبه المختار ( اليهود ) وهو كما تصوره التوراة يعشق المحارق واللحم المشوي من القرابين . تقول التوراة > عندما شرد الله أبناءه اليهود من فلسطين وخرب الهيكل صار يقسم النهار إلى الأتي : في الثلاث الساعات الأولى يدرس التوراة مع الأحبار ، وفي الثلاث الثانية يحكم العالم ويدير شؤونه وفي الثالث الثالثة يطعم العالم . وفي الثلاث الأخيرة يبكي على تشريد أبنائه اليهود ويزأر قائلاً تباً لي لأني صرّحت بخراب بيتي وإحراق هيكلي ونهب أولادي ) ويسقط كل يوم منه دمعتان في البحر
عقيدة اليهود في الرسل
عقيدتهم في الرسل من أفسد العقائد فهم يصفون عيسى عليه السلام بالملك الكذاب وغشاش بني إسرائيل وابن الزنا . ويتهمون يهوذا ابن يعقوب عليه السلام بأنه زنا بأرملة ابنه التي تلد من هذا السفاح توأمين :هما فارص وزارح ومن الأول ينحدر داود وسليمان عليهما السلام وفق افتراءهم ،ويزعمون قاتلهم الله أن لوطاً عليه السلام سكر وثمل وزنى بابنتيه ، كما يزعمون أن داود عليه السلام زنى بزوجة أحد قواده ثم قتله ليتزوجها فولدت منه سليمان عليه السلام قاتلهم الله بافترائهم ،وهارون عبد العجل ، ونوح سكر وتعرّى من ملابسه من الثماله . ودم الأنبياء رخيص عند اليهود لذلك قتلوا منهم عدداً كبيراً .
البقرة الحمراء
من أعجب أمور اليهود أنهم لا يزالون يؤمنون عن يقين بأنهم شعب الله المختار حتى تقوم الساعة والأعجب من ذلك أنهم يعتقدون بالقدر نفسه من اليقين بأنهم شعب نجس منذ عشرات القرون لأنهم فارقوا نجاسات عديدة لا يمكن التطهر منها حسب شريعتهم إلا برماد البقرة الحمراء ضمن طقوس لا تمارس إلا في الهيكل وبما أن الهيكل غائب منذ ألفي عام وعقمت معه الأبقار أن يلدن واحدة حمراء خالصة فإن النجاسة ظلت ملازمة للشعب اليهودي بكامله 0جاء في توراتهم >هذه هي الشريعة .. إذا مات إنسان في خيمة فكل من دخل الخيمة وكل من كان في الخيمة يكون نجسا .. كل إناء مفتوح ليس عليه سداد بعصابة فإنه نجس وكل من مس على وجه الصحراء قتيلاُ بالسيف أو ميتاً أوعظم إنسان أوقبراً يكون نجساً< .والذي مس ماء النجاسة يكون نجساً وكل ما مسه النجس يتنجس والنفس التي تمس تكون نجسة .المشكلة هنا ليست في النجاسة_ فكل الكفار والمشركين نجس _ ولاكن المشكلة أنهم يعتقدون أن هذا النوع من النجاسة لا يزول إلا برماد البقرة المحيطة في نهاية الألفية ،جاء في الموسوعة الدينية اليهودية "إن البقرة الحمراء يجب سحبها خارج القدس ، وبعد ذبحها يجب حرقها بكاملها بعد إضافة خشب الأرز وأعشاب أخرى ، ويشرف على هذه الطقوس كاهن ،ويستخدم الرماد في التطهير وطرد الأرواح الشريرة التي يمكن أن تنتقل إلى اليهود من الموتى لو مسوا جثما نهم " أما عن كيفية التخطيط العلمي لهذه الطهارة الجماعية ، فهذا سؤال توجهت به صحيفة إسرائيلية إلى أحد الكهّان الكبار فقال>> سنحرق البقرة قبالة موقع الهيكل من جهة الشرق، وبالإمكان أن نضيف إليها بعض الأشجار، وبعد ذلك نخلط الرماد بعضه ببعض،ومن ثم ينم وضع الرماد في أنابيب ، وتوزع في أرجاء البلاد<< شئ قريب من توزيع مياه الشرب أو الغاز .. إنها ألغاز !! فماذا إذن عن الملاين العشرة الباقين من اليهود خارج البلاد ؟! الظاهر أن الرماد سيصدّر إليهم في مغلفات معقمة من قوارير ،أو أنه سيكون مدعاة قوية لهجرات جديدة إلى أرض الميعاد…والرماد !
لغت الوقاحة اليهودية اتجاه ذات الله تعالى مدىً ربما لم تصله أمة من الأمم ، فالإله باعتقادهم ينام في الليل ويعمل في النهار ويدرس التوراة مع الأحبار ويخطئ ويعترف بخطئه أمام كبير الأحبار ويلعب مع الحوت في وقت فراغه . وهو يبكي ويدعو على نفسه بالويل ويلطم وجهه لأنه أذن بخراب الهيكل وشرد شعبه المختار ( اليهود ) وهو كما تصوره التوراة يعشق المحارق واللحم المشوي من القرابين . تقول التوراة > عندما شرد الله أبناءه اليهود من فلسطين وخرب الهيكل صار يقسم النهار إلى الأتي : في الثلاث الساعات الأولى يدرس التوراة مع الأحبار ، وفي الثلاث الثانية يحكم العالم ويدير شؤونه وفي الثالث الثالثة يطعم العالم . وفي الثلاث الأخيرة يبكي على تشريد أبنائه اليهود ويزأر قائلاً تباً لي لأني صرّحت بخراب بيتي وإحراق هيكلي ونهب أولادي ) ويسقط كل يوم منه دمعتان في البحر
عقيدة اليهود في الرسل
عقيدتهم في الرسل من أفسد العقائد فهم يصفون عيسى عليه السلام بالملك الكذاب وغشاش بني إسرائيل وابن الزنا . ويتهمون يهوذا ابن يعقوب عليه السلام بأنه زنا بأرملة ابنه التي تلد من هذا السفاح توأمين :هما فارص وزارح ومن الأول ينحدر داود وسليمان عليهما السلام وفق افتراءهم ،ويزعمون قاتلهم الله أن لوطاً عليه السلام سكر وثمل وزنى بابنتيه ، كما يزعمون أن داود عليه السلام زنى بزوجة أحد قواده ثم قتله ليتزوجها فولدت منه سليمان عليه السلام قاتلهم الله بافترائهم ،وهارون عبد العجل ، ونوح سكر وتعرّى من ملابسه من الثماله . ودم الأنبياء رخيص عند اليهود لذلك قتلوا منهم عدداً كبيراً .
البقرة الحمراء
من أعجب أمور اليهود أنهم لا يزالون يؤمنون عن يقين بأنهم شعب الله المختار حتى تقوم الساعة والأعجب من ذلك أنهم يعتقدون بالقدر نفسه من اليقين بأنهم شعب نجس منذ عشرات القرون لأنهم فارقوا نجاسات عديدة لا يمكن التطهر منها حسب شريعتهم إلا برماد البقرة الحمراء ضمن طقوس لا تمارس إلا في الهيكل وبما أن الهيكل غائب منذ ألفي عام وعقمت معه الأبقار أن يلدن واحدة حمراء خالصة فإن النجاسة ظلت ملازمة للشعب اليهودي بكامله 0جاء في توراتهم >هذه هي الشريعة .. إذا مات إنسان في خيمة فكل من دخل الخيمة وكل من كان في الخيمة يكون نجسا .. كل إناء مفتوح ليس عليه سداد بعصابة فإنه نجس وكل من مس على وجه الصحراء قتيلاُ بالسيف أو ميتاً أوعظم إنسان أوقبراً يكون نجساً< .والذي مس ماء النجاسة يكون نجساً وكل ما مسه النجس يتنجس والنفس التي تمس تكون نجسة .المشكلة هنا ليست في النجاسة_ فكل الكفار والمشركين نجس _ ولاكن المشكلة أنهم يعتقدون أن هذا النوع من النجاسة لا يزول إلا برماد البقرة المحيطة في نهاية الألفية ،جاء في الموسوعة الدينية اليهودية "إن البقرة الحمراء يجب سحبها خارج القدس ، وبعد ذبحها يجب حرقها بكاملها بعد إضافة خشب الأرز وأعشاب أخرى ، ويشرف على هذه الطقوس كاهن ،ويستخدم الرماد في التطهير وطرد الأرواح الشريرة التي يمكن أن تنتقل إلى اليهود من الموتى لو مسوا جثما نهم " أما عن كيفية التخطيط العلمي لهذه الطهارة الجماعية ، فهذا سؤال توجهت به صحيفة إسرائيلية إلى أحد الكهّان الكبار فقال>> سنحرق البقرة قبالة موقع الهيكل من جهة الشرق، وبالإمكان أن نضيف إليها بعض الأشجار، وبعد ذلك نخلط الرماد بعضه ببعض،ومن ثم ينم وضع الرماد في أنابيب ، وتوزع في أرجاء البلاد<< شئ قريب من توزيع مياه الشرب أو الغاز .. إنها ألغاز !! فماذا إذن عن الملاين العشرة الباقين من اليهود خارج البلاد ؟! الظاهر أن الرماد سيصدّر إليهم في مغلفات معقمة من قوارير ،أو أنه سيكون مدعاة قوية لهجرات جديدة إلى أرض الميعاد…والرماد !