فريق الفتوة
قوة هذا الفريق بلاعبيه الشبان الممتازيين السوما والجفال والعبادي وهذه نقطة ايجابية تحسب لهذا الفريق الذي قدم للكرة السورية بعض أفضل اللاعبين الشباب رغم ضعف الامكانيات وهؤلاء الشبان سيشكلو مع لاعبي الخبرة مثل معمر وأكثم الهمشري والعساف توليفة جيدة يصعب التغلب عليها الا أن هذا الفريق بوضعه الحالي من الصعب أن يفوز ببطولة الدوري فمشاكله الادارية كبيرة وامكانياته المادية محدودة وبصراحة هو بحاجة للاعبين محترفين على مستوى عالي وقد أخطأ المدرب ( ان هو السبب كما سمعنا ) بعدم اعادة محمود الخالد وياسر الحسن ، وعلى العموم أعتقد أن يكون مركز الفتوة جيد حتى وان لم ينافس على البطولة
فريق حطين
وضعه كوضع باقي فرق الساحل مشاكل ادارية كبيرة وانتخابات ادارة متأخرة جداً كان نتيجتها هجرة بعض اللاعبين ولعل الخسارة الكبيرة للفريق رحيل هشام عابدين ومروان سيدة ( الذي لو عرف كيف يواجه المرمى لكان احد أبرز مهاجمي الدوري ) ولكن الفريق يمتلك الكثير من العناصر الجيدة مابين الخبرة التي يمثلها عمار ياسين وسليم جبلاوي وسيد بيازيد واركان مبيض والشباب كأحمد حاج محمد وسليم خضرة ومحمد جعفر ولن ننسى المحترف المميز ايمانويل والفريق استفاد من التعاقد مع 4 لاعبين هم ياسر الحسن ومحمود الخالد واحمد بركات وبدر الدين الازور ولكن ما زال ينقص الفريق مهاجم قناص مميز ومشكلته بالظهيرين قد تجد الحل على يد المدرب القديم الجديد عماد دحبور والفريق بشكله الحالي جيد وان وفق بالتعاقد مع لاعبين اثنين في وسط الارتكاز وقلب الهجوم فسيكون للفريق شأن كبير ورغم ذلك حطين وان لم ينال بطولة الدوري ربما نافس في بعض المراحل
فريق تشرين
للاسف وضع هذا الفريق لا يسر لاعدو ولا صديق ومشاكله الادارية والمادية لا تنتهي وهجرة اغلب نجومه كمعتز كيلوني وعبد القادر دكة وسامر نحلوس ومن قبل العراقي علي جواد وانضم لقافلة المغادرين مؤخراً سليمان اليوسف وتعاقداته الجديدة غير ملبية للطموح اللهم الا لاعبه القديم الجديد أديب بركات وان كان خط دفاعه مقبول بعض الشيء لوجود اللايقة والبركات والقدور الا أن خط وسطه المتأخر ثغرة واضحة والثغرة الاكبر في خط الهجوم ، رغم ذلك ان ابتعدت المشاكل الادارية عن الفريق فسيكون ترتيبه متوسط وغير ذلك فسيقترب من مناطق الهبوط ويحقق مركز لا يتناسب مع تاريخيه وما يمتلكه من لاعبين
قوة هذا الفريق بلاعبيه الشبان الممتازيين السوما والجفال والعبادي وهذه نقطة ايجابية تحسب لهذا الفريق الذي قدم للكرة السورية بعض أفضل اللاعبين الشباب رغم ضعف الامكانيات وهؤلاء الشبان سيشكلو مع لاعبي الخبرة مثل معمر وأكثم الهمشري والعساف توليفة جيدة يصعب التغلب عليها الا أن هذا الفريق بوضعه الحالي من الصعب أن يفوز ببطولة الدوري فمشاكله الادارية كبيرة وامكانياته المادية محدودة وبصراحة هو بحاجة للاعبين محترفين على مستوى عالي وقد أخطأ المدرب ( ان هو السبب كما سمعنا ) بعدم اعادة محمود الخالد وياسر الحسن ، وعلى العموم أعتقد أن يكون مركز الفتوة جيد حتى وان لم ينافس على البطولة
فريق حطين
وضعه كوضع باقي فرق الساحل مشاكل ادارية كبيرة وانتخابات ادارة متأخرة جداً كان نتيجتها هجرة بعض اللاعبين ولعل الخسارة الكبيرة للفريق رحيل هشام عابدين ومروان سيدة ( الذي لو عرف كيف يواجه المرمى لكان احد أبرز مهاجمي الدوري ) ولكن الفريق يمتلك الكثير من العناصر الجيدة مابين الخبرة التي يمثلها عمار ياسين وسليم جبلاوي وسيد بيازيد واركان مبيض والشباب كأحمد حاج محمد وسليم خضرة ومحمد جعفر ولن ننسى المحترف المميز ايمانويل والفريق استفاد من التعاقد مع 4 لاعبين هم ياسر الحسن ومحمود الخالد واحمد بركات وبدر الدين الازور ولكن ما زال ينقص الفريق مهاجم قناص مميز ومشكلته بالظهيرين قد تجد الحل على يد المدرب القديم الجديد عماد دحبور والفريق بشكله الحالي جيد وان وفق بالتعاقد مع لاعبين اثنين في وسط الارتكاز وقلب الهجوم فسيكون للفريق شأن كبير ورغم ذلك حطين وان لم ينال بطولة الدوري ربما نافس في بعض المراحل
فريق تشرين
للاسف وضع هذا الفريق لا يسر لاعدو ولا صديق ومشاكله الادارية والمادية لا تنتهي وهجرة اغلب نجومه كمعتز كيلوني وعبد القادر دكة وسامر نحلوس ومن قبل العراقي علي جواد وانضم لقافلة المغادرين مؤخراً سليمان اليوسف وتعاقداته الجديدة غير ملبية للطموح اللهم الا لاعبه القديم الجديد أديب بركات وان كان خط دفاعه مقبول بعض الشيء لوجود اللايقة والبركات والقدور الا أن خط وسطه المتأخر ثغرة واضحة والثغرة الاكبر في خط الهجوم ، رغم ذلك ان ابتعدت المشاكل الادارية عن الفريق فسيكون ترتيبه متوسط وغير ذلك فسيقترب من مناطق الهبوط ويحقق مركز لا يتناسب مع تاريخيه وما يمتلكه من لاعبين